رسالة شوق مضَتْ بلآ رجوع
ولهفة الشوق تُعانق الدموعأيذاناً لـ حفل زفافي أبداً له لن أخضعأرحمني ياكبريائي ولا تجعلني أركع
سوف أحطِم جِدار الصمتْ القهّار ولن أفزع
هل تسمعون أجرآس المعبَد وهى تُقْرَع
أهـ يا نبَْض المشاعِر الكاذبة والوعود الزائفة
أدركتُ بعد فوات الأوآن بأنك لن ترجع
لابد من محاكمه عادله
ورده ... الحق معك
لكن امر واحد يوقفني
هو الرحمه
ارفقوا بليديا لم اعد احتمل صرخاتها المدويه والتي كانت السبب في جلب الزوار لدرر العراق
انه ابو رأفت
دمووع فرح الان