النتائج 1 إلى 8 من 8
الموضوع:

مفهوم ألبلاغة

الزوار من محركات البحث: 454 المشاهدات : 2137 الردود: 7
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    ما وراء اللون
    تاريخ التسجيل: September-2012
    الدولة: Great Iraq
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 4,684 المواضيع: 204
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3051
    مزاجي: Quiet
    المهنة: schoolmistress ...Unemployed
    موبايلي: Galaxy S 2
    مقالات المدونة: 77

    مفهوم ألبلاغة





    الفصاحة : هي الجرس المتجانس وسلامة اللفظ من تنافر الحروف والغرابة وخروجها على القياس فيه وسلامة في التركيب وخلوّ من التعقيد وضعف التأليف .
    البلاغة : تأدية المعنى المراد بعبارة صحيحة فصيحة لها أثر في نفس السامع مع ملاءمة كلّ كلام للموطن الذي يقال فيه وللفئة المستهدفة في الخطاب وهي أنواع : علم المعاني وعلم البيان وعلم البديع .
    وتنتج البلاغة من:
    - التناسق بين الأصوات والمعاني. - اختيار التراكيب اللغوية الخالية من الخطأ.
    - اختيار التراكيب اللغوية الخالية من الشواذ. - الصور الخيالية التي تثير الذهن.
    ويكون الكلام فصيحاً إذا كان: - واضح المعنى جيد السبك. - تجري كلماته على القياس. - مألوفة الاستعمال. - يقبلها الذوق السليم.
    ويكون التركيب فصيحاً إذا كان: - بعيداً عن ضعف التأليف.
    - لا خروج فيه عن قواعد اللغة. - لا تنافر فيه ولا تفكك.
    - لا تعقيد فيه ناجم عن تقديم أو تأخير. - لا تعقيد فيه في المعنى.
    وقد قيل: كل كلام بليغ فصيح وليس كل كلام فصيح بليغ.
    علم البيان
    **علم البيان: هو علم يعرف به إيراد المعنى الواحد بطرق مختلفة في وضوح الدلالة عليه.
    التشبيه: هو أسلوب يدل على مشاركة أمر لآخر في صفة أو أكثر بأداة تشبيه ظاهرة أو مقدرة.

    أركان التشبيه:
    المشبه: وهو الأمر الذي يراد إلحاقه بغيره . المشبه به: وهو الأمر الذي يلحق به المشبه.
    وجه الشبه: وهو الوصف المشترك بين المشبه والمشبه به ويكون في المشبه به أقوى منه في المشبه.
    أداة التشبيه: هي اللفظ الذي يدل على التشبيه ويربط المشبه بالمشبه به وأدوات التشبيه ألفاظ تدل على المماثلة كالكاف وكأن ومثل وشبه ويحاكي ويماثل.
    أنواع التشبيه:
    1- التشبيه التام: وهو الذي يشمل هذه الأركان الأربعة ومثاله.
    يمشي فتصرعه الرياح فينثني متوجعاً كالطائر المكسور
    الضمير المستتر في ينثني (هو): مشبه. الكاف: أداة التشبيه. الطائر المكسور: المشبه به. متوجعاً: وجه الشبه. فالتشبيه تام الأركان.
    2- التشبيه المؤكد: هو الذي حذفت منه الأداة فقط ومثاله:
    أنت نجم في رفعة وضياء
    أنت: المشبه. نجم: المشبه به. رفعة: وجه الشبه. فالتشبيه هنا ناقص الأداة فهو تشبيه مؤكد.
    3- التشبيه المجمل: هو تشبيه حذف منه وجه الشبه فقط ومثاله من قصيدة مفاتيح المستقبل:
    شوقاً عميقاً كبحرٍ عميق
    الكاف: أداة التشبيه. شوقاً عميقاً: مشبه.بحر عميق: مشبه به. فالتشبيه هنا ناقص وجه الشبه فهو تشبيه مجمل.
    4- التشبيه البليغ: وهو تشبيه حذف منه وجه الشبه وأداة التشبيه معا وأبقى على المشبه والمشبه به ومثاله:
    راياتنا بصر الضرير
    راياتنا: مشبه. بصر الضرير: مشبه به. فالتشبيه هنا ناقص الأداة ووجه الشبه فهو تشبيه بليغ.
    ومن التشبيه البليغ إضافة المشبه به للمشبه ومثاله:
    أغرق في بحر يأس
    يأس: مشبه (وهو مضاف إليه). بحر: مشبه به (وهو مضاف).
    ومن التشبيه البليغ أن يكون المشبه به مصدراً مبيناً للنوع مثاله:
    أقدم الجنود إقدام السيل.
    تشبيه التمثيل: وهو تشبيه يكون فيه وجه الشبه صورة منتزعة من أمور متعددة أو صورة رآها الشاعر بصورة تخيلها ومثاله:
    تمشي المصالح في أقلام دولتنا مشي الحنافس في جزٍّ من الصوف
    شبه الشاعر مشي المعاملات في الدوائر الرسمية بخنافس تمشي في جز الصوف ووجه الشبه هو البطء في المشي.
    الاستعارة
    الاستعارة : هي تشبيه بليغ حذف أحد طرفيه :
    1- الاستعارة التصريحية: هي تشبيه بليغ حذف منه طرف وهو المشبه وبقي طرف وهو المشبه به ومثالها:
    يا أخي في الأرض في كل وطن
    فقد شبه الشاعر الإنسان بالأخ فحذف المشبه وهو الإنسان وصرح بالمشبه به وهو الأخ على سبيل الاستعارة التصريحية.
    2- الاستعارة المكنية: هي تشبيه بليغ حذف منه المشبه به وأبقى على شيء من لوازمه (صفاته). ومثالها :
    أسائل الصمت الذي يخنقني
    شبه الشاعر الصمت بإنسان يساءل وحذف المشبه به (إنسان) وأبقى على شيء من لوازمه (أسائل) على سبيل الاستعارة المكنية
    الكناية
    الكناية: هي أن تعمد إلى معنى من المعاني فلا تعبر عنه بالألفاظ الصريحة التي تدل عليه وإنما تعبر عنه بصفة من صفاته تختص به ولا تفارقه إلى سواه.
    والكناية ثلاثة أنواع:1- كناية عن صفة: ويكون فيها المكنى عنه اسم جامد يدل على معنى (أي اسم يدرك بالعقل) أي مصدراً ومثالها: (سرنا على الشوك) كناية عن صفة المعاناة
    2- كناية عن موصوف: ويكون فيها المكنى عنه اسم ذات (أي اسم يدرك بالحواس) ومثالها:
    خدعوك يا أمّ الحضارة فارتمت
    تجني عليك فيالق وجنودُ

    أم الحضارة: كناية عن دمشق (ودمشق اسم ذات) فهي كناية عن موصوف.
    1- كناية عن نسبة: ويكون فيها المكنى عنه طرفين أحدهما موصوف والآخر صفة. ومثالها:
    متقرب من صاحبي فإذا مشت
    في عطفه الخيلاء لم أتقرب

    نسب الشاعر الخيلاء (التكبر هي صفة) إلى عطف صاحبه أي جانبه (فهو موصوف) فالكناية كناية عن نسبة.
    **علم المعاني
    علم المعاني: هو علم يعرف به أحوال اللفظ العربي التي يطابق بها مقتضى الحال وهو قسمان الخبر والإنشاء.
    أولاً: الخبر: هو كلام يحتمل الصدق أو الكذب ويصح أن نقول لصاحبه إنه صادق فيه أو كاذب.
    الإنشاء: هو كلام لا يحتمل الصدق أو الكذب ولا يمكن أن نقول لصاحبه إنه صادق فيه أو كاذب.
    الخبر: يلقى الخبر لأحد غرضين.
    فائدة الخبر: وهي إفادة المخاطب الحكم الذي تضمنته الجملة لأنه لا يعرفه من قبل. ومثاله:
    تلك الأناشيد التي تهب الورى عزم الشباب وغبطة العصفور
    لازم الفائدة: هي إفادة المخاطب أن المتكلم على علم بالخبر الذي ورد في الجملة. ومثاله:
    تعللت كي أشجى وما بك علّة
    تريدين قتلي قد ظفرت بذلك

    ملاحظة: قد يخرج الخبر عن الغرضين السابقين إلى أغراض أخرى تفهم من سياق الكلام أهمها: إظهار الضعف – التحسر – الفخر – المدح – التعجب – التفاؤل....إلخ
    مثال:
    إنني مزقت أكفان الدجى
    إنني هدمت جدران الوهن

    فالغرض من الخبر هنا الفخر والاعتزاز بالنضال.
    - أضرب الخبر: يأتي الخبر في أٍساليب اللغة بحسب حال المخاطب على ثلاثة أضرب.
    1- الضرب الابتدائي: عندما يكون المخاطب خالي الذهن من الخبر غير شاكّ فيه ولا منكر له فلا يؤكد له الخبر ومثاله:
    أنا حي خالد رغم الردى
    أنا حر رغم قضبان الزمن

    أنا حي: جملة اسمية لا مؤكدات فيها
    2- الضرب الطلبي: عندما يكون المخاطب متردداً في الخبر طالباً الوقوف على حقيقته فيؤكد له الخبر بمؤكد واحد ومثاله:
    إنني مزقت أكفان الدجى
    إنني هدمت جدران الوهن

    إنني مزقت: فيها مؤكد واحد هو إنّ
    3- الضرب الإنكاري: عندما يكون المخاطب منكراً للخبر معتقداً خلافه فيؤكد له الخبر بأكثر من مؤكد. ومثاله:
    فلقد ثرنا على أنفسنا
    ومحونا وصمة الذلة فينا

    لقد ثرنا: فيها مؤكدين القسم المقدر وقد
    أدوات التوكيد كثيرة أهمها: إنّ – أنّ – اللام المزحلقة – نونا التوكيد – أحرف التنبيه – الأحرف الزائدة.


    ثانياً: الإنشاء: وهو نوعان طلبي وغير طلبي.
    الإنشاء الطلبي: يطلب به حدوث شيء لم يكن حاصلاً وقت الطلب ويكون بالأساليب التالية: الأمر – النهي- الاستفهام- النداء- التمني- العرض- التحضيض.
    الإنشاء غير الطلبي: وهو ما لا يطلب به حصول شيء وله صيغ كثيرة أهمها: التعجب- المدح- الذم- القسم- الترجي.


    قد تخرج ألفاظ الاستفهام عن غرضها الأصلي إلى معان أخرى بلاغية , تفهم من سياق الكلام منها : الإنكار , والنفي , والتقرير، والتوبيخ , والتعجب و .......الخ

    النداء : هو أسلوب يراد به لفت النظر إلى أمر معين ويكون للقريب والبعيد
    يخرج النداء عن معناه الأصلي إلى أغراض بلاغية منها : الاستغاثة، التحقير، التحسر , العتاب , الزجر، اللوم ، التوبيخ ، التشويق

    **علم البديع
    (المحسنات اللفظية والمعنوية) علم البديع: علم يعرف به تحسين الكلام بعد رعاية المطابقة ووضوح الدلالة.
    1- الجناس: هو تشابه كلمتين في اللفظ دون المعنى.
    الجناس نوعان: تام وناقص.
    الجناس التام: وهو الجناس الذي لا خلاف بين حروفه فهي تتطابق بشكل تام من حيث (نوعها- ترتيبها- شكلها- عددها) من هوى فقد هوى: فالكلمتان متشابهتان كلياً في اللفظ ولكنهما مختلفتان في المعنى فـ(هوى) الأولى معناها عشق أما (هوى) الثانية فمعناها سقط فالجناس تام.
    الجناس الناقص: ويكون فيه اختلاف بنوع بعض الحروف أو عددها أو شكلها أو ترتيبها ومثاله من قصيدة الجسر:
    إن لي جمراً وخمراً
    فالكلمتان مختلفتان في المعنى ومتفقتان في شكل الحروف ولكن الحرف الأول مختلف في الكلمتين فالجناس جناس ناقص.
    2- التصريع: هو اتفاق روي الشطر الأول والشطر الثاني في مطلع القصيدة مع حركتهما ومثاله من قصيدة يقظة العرب:
    يا أخي في الشرق في كل سكن
    يا أخي في الأرض في كل وطن

    مثال آخر من قصيدة دعوة إلى العلم:
    ابنوا المدارس واستقصوا بها الأملا
    حتّى نطاول في بنيانها زحلا

    3- الطباق: هو جمع بين كلمتين متضادتين في المعنى في البيت الواحد والطباق من المحسنات البديعية المعنوية وله جماله الخاص فهو يؤدي في الكلام وظيفة فكرية معنوية لأنه يفيد المتكلم في الموازنة بين المعاني المختلفة ويزيد جوانب الفكرة وضوحاً بقياسها إلى نقيضها. وكما قال الشاعر:
    فالوجه مثل الصبح مبيضٌ
    والشعر مثل الليل مسودُ

    ضدان لمّا استجمعا حَسُنا
    والضد يظهر حسنه الضدُّ

    أنواع الطباق:
    1- طباق إيجاب ومثاله من قصيدة يقظة العرب:
    ويوتوبيا حلم في دمي
    أموت وأحيا على ذكره

    الكلمتان أموت وأحيا مختلفتان في اللفظ ومتضادتان في المعنى فالطباق طباق إيجاب.
    2- طباق سلب: هو الجمع بين الكلمة ومنفيّها في البيت الواحد ومثاله من قصيدة سوق القرية:
    زرعوا ولم نأكل ... ونزرع صاغرين فيأكلون
    (لم نأكل) هي نفي لـ(يأكلون) باستخدام أداة النفي (لم) فالطباق طباق سلب.
    4- المقابلة: وهي الجمع بين طباقين أو أكثر في البيت الواحد مع المحافظة على الترتيب :
    وزعتهم كف الرياح فهلا
    جمعتهم يد النسيم الهادي

    وزعتهم وطباقها جمعتهم ، الرياح وطباقها النسيم. فالبيت فيه طباقان فهو مقابلة .
    5- حسن التقسيم: هو تقسيم البيت إلى جمل متساوية في الطول والإيقاع ، ويأتي في الشعر فقط .مثال:
    إن نكن متنا عراة جائعينا
    أو نكن عشنا حفاة بائسينا

    6- الالتفات: هو الانتقال من ضمير إلى ضمير كأن ينتقل من ضمير الغائب إلى المخاطب أو المتكلم و المقصود واحد كقوله تعالى:
    (وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً * وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفّاً لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً) (الكهف47 :48) .
    فقد تكلم الله عن المشركين بضمير الغائب في قوله : (وحشرناهم ) ثم بضمير المخاطب في قوله : (جئتمونا) . وتكلّم جلّ وعلا عن نفسه فقال : (وحشرناهم) بضمير المتكلم ثم قال: (وعرضوا على ربّك).

    *****القيم الفنية للصور البيانية والمحسنات البديعية*****
    : -القيم الفنية للصور البيانية: لكل صورة أثر يسعى الأديب إلى إيصاله للمتلقي، كإبراز أو إظهار أو توضيح أو التأكيد على الفكرة، كما أن لها بعداً جمالياً في النص
    القيمة الفنية للتشبيه:
    سر الجمال في,أنه يطرح على المعنى ظلا" خياليا" ,ويكسبه مزيدا" من الجمال عبر المبالغة وابتكار الصور الموحية التي تقرّب المشبه من المشبه به.
    القيمة الفنية للاستعارة:
    تزيد من جمال المعنى ,لما فيها من إنطاق الجماد أو الحيوان , و أنسنة الأشياء ,وبثّ الروح والحياة فيما لا روح ولا حياة فيه , وإعطاء صورة غريبة غير مألوفة لما فيها من تشخيص وتجسيد .
    القيمة الفنية للكناية :
    الكناية تحسّن المعنى وتضعه في تعابير حسّية, حيث تعطي الحقيقة مصحوبة بالبرهان المادي , وتوصلها إلى القارئ عن طريق التصوير الحسّي .
    ****القيم الفنية للمحسنات البديعية :********
    القيمة الفنية للسجع :
    السجع غايته موسيقية,تعمل على إيقاع الفواصل والقوافي في الجمل, فيحسن وقع الكلام في النفس.
    القيمة الفنية للجناس :
    الجناس تزيين لفظي,يضفي على الكلام نغمة موسيقية متجانسة, فتزيد وقع الجمل حلاوة وأنغاما" .
    القيمة الفنية للطباق :
    الطباق يحسّن المعنى,ويبرزه بوضوح,ويجعله أكثر تأثيرا" في نفس القارئ,
    حيث يسلّط الضوء على الفرق الشاسع بين الوجه الإيجابي للمعنى والوجه السلبي .
    القيمة الفنية للمقابلة :
    هي أقوى من الطباق في تحسين المعنى وإبرازه , وهي أكثر تأثيرا" في في نفس القارئ .
    القيمة الفنية للتورية :
    التورية تستحثّ الذهن,وتسترعي تيقّظ القارئ أو السامع, لكي يدرك المعنيين,ثم يتجاوز القريب منهما ويتوقف على البعيد ,وفي هذا تمرين للذهن ولسرعة البديهة ,كما نرى فيها متعة الاكتشاف

  2. #2
    من أهل الدار
    القانونيه
    تاريخ التسجيل: September-2013
    الدولة: ذي قار
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,753 المواضيع: 95
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 920
    مزاجي: متفاءل بالله
    المهنة: محاميه بعد تلث سنين
    أكلتي المفضلة: مسموطه
    موبايلي: ماعندي فون
    آخر نشاط: 8/December/2022
    مقالات المدونة: 3
    شكرااااااااااااااااااا ع الطرح رائع

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    ما وراء اللون
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امورة المدريدية مشاهدة المشاركة
    شكرااااااااااااااااااا ع الطرح رائع
    الشكر لكِ عزيزتي على مرورك الاروع
    تحياتي

  4. #4
    طائر بلا جنــاح
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: ميسان الخير
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,827 المواضيع: 37
    التقييم: 1125
    مزاجي: الحمد لله
    المهنة: معلم
    موبايلي: 3GS
    آخر نشاط: 24/July/2015
    مقالات المدونة: 2
    البلاغة هي حسن البيان و قوة التأثير والوصول الى المعنى بكلام بليغ


    موضوع بديع شكراااا للاختيار



  5. #5
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    شكرا تيوليب
    وممتن لك لما اعتدناه من مواضيع
    مميزة منك
    تقييمي المتواضع

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    ما وراء اللون
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطائر مشاهدة المشاركة
    البلاغة هي حسن البيان و قوة التأثير والوصول الى المعنى بكلام بليغ


    موضوع بديع شكراااا للاختيار


    فعلاً اخــــي الطائر .... وإن من البيان لسحر ويقصد بها البلاغة ويقولون في مثل هذا السحر إنه حلال
    وحديثها السحر الحلال لو انها لم تجن قتل المسلم المتحرز .... إن طال لم يملل وإن هي أوجزت ود المحدث انها لم توجز


    الشكر لك اخي على المرور الكريم
    تحياتي

  7. #7
    من المشرفين القدامى
    ما وراء اللون
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    شكرا تيوليب
    وممتن لك لما اعتدناه من مواضيع
    مميزة منك
    تقييمي المتواضع
    الشكر كله لك أستاذنا الفاضل التميز عنوانكم ومنكم تعلمناه
    أنا من هي ممتنة لك على المرور والتقييم
    تحياتي

  8. #8
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: December-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 13,566 المواضيع: 1,035
    صوتيات: 54 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 10447
    مقالات المدونة: 9
    من البيان لسحر ،،، كما سمعت سابقا ان البلاغة هي ادراك للغاية ، اي إيصال معنى الخطاب الى المتلقي كاملا وأقصد بذلك المتلقي اللغوي او الادبي
    باختصار شكرا لكل ما قدم هنا

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال