في كلِّ يومٍ في فؤادي وقعةٌ .. لِلشَّوقِ إلاّ أَنَّها لم تُذكَرِ
أرني حليفاً للصبا جارى الصبا .. قي حلبةِ الأحزانِ لم يتفطَّرِ !
أَمَّا الذي في جِسمِهِ فسَلِ التي .. هَجَرَتهُ وهوَ مُواصِلٌ لم يَهجُرِ
( أبو تمام الطائي )
في كلِّ يومٍ في فؤادي وقعةٌ .. لِلشَّوقِ إلاّ أَنَّها لم تُذكَرِ
أرني حليفاً للصبا جارى الصبا .. قي حلبةِ الأحزانِ لم يتفطَّرِ !
أَمَّا الذي في جِسمِهِ فسَلِ التي .. هَجَرَتهُ وهوَ مُواصِلٌ لم يَهجُرِ
( أبو تمام الطائي )
اغصان الكلمات اثمرت
حروف ساميه
بـ ابداع التميز والرقي في تسطيرها
على سمفونيهايقاع حروفك
التى لها بريق لامع
بجمال التميز الراقي
الذي رسم لنا لوحه حروفيه
تميزت بـ الابداع الى الامام دوم
في نثر المميز والامتياز
لروحك كل الود والاحترام
كلمات روعه
اطلالة رائعة ..
يُضفي على الغَزَلِ غَزْلاً ونسيجاً بديعا ..
تأتي دائماً بالروعة ..
دمت ودامت سطورك مشرقة في الاكوان ..
تقبل خالص الشكر والتقدير والاحترام ..
بارك الله بك ..
جزاك الله خير الجزاء ..
الله يعطيك العافية ويوفقك ..