يـا عائدينَ إلـى الـرّبوع قـلبي تحـرّقَ للـرّجوع
نهنهتـهُ فـازدادَ تـحنانا وعـَربـَدَ في الضّـلوع
يـا عائدينَ إلـى الـحِمى قلـبي بهِ عـطشٌ و جوع
بـاللهِ هـلْ في الـمركِبِ متّسـعٌ لملـهوفٍ ولـوعْ
وحـزمتُ أمـتعتي فـيا قلبُ ارتقبْ يومَ الرجـوع
( زكي قنصل )