مِن هُنآك ,’
وجدتُك تكمُن فِي عنفُوآن فتوتِي ’,
آغيب عَنك حِينًآ ,,
ويبقَى صَوتك كَ آلخدر لِ نبضي ..
ك وآدٍ مَررت بِه ,’
رآقنِي المُكوث بيْن طيّآت صوته !
جُمودًا , ممتزجًآ بدفء ثغرآته ’,
وطراوةً , مرتديّة آغلى سِمآته !
وحده عٍطرك’,
من أريد آن آستنشقه مآحييت !
وحدهآ آنفآسك’,
من تجعلُني آغيب فِي دهآليز..!
مَآكنت لآرغب بِ حضور خآلٍ منك ,.
ومآ كنت لأشتهي عِقدًا لم تطآله أنآملك ’,
ومآكنت لآرتدِي فَرحتي دون النَظر لعينيك..!
بِتّ تسترقُني مِنيّ دون ان أشعُر
وبآتت كُل آحلامِي لآتمتطِي شهيقَآ آلا بِحضورك الأنِيق !
جَميلٌ هو القَدر حِينمآ آهداك إليّ
وجَميلةٌ هي آحلامِي حينمآ توسّدت عرشُك
فغدوت آنثَآك ...!
راقت لي