((قد يراد من القتل أخلاقياً قتل الشهوات في النفس وقتل حب الدنيا في القلب. وهذا هو الموت المعنوي الممدوح. وقد ورد: ﴿موتوا قبل أن تموتوا﴾. ومن هنا كان التوجيه والتدريب الحقيقي نحو التكامل سبباً للقتل لا محالة. فإذا ربيت شخصاً فإن تربيته تؤدي إلى قتله وموته المعنوي لا محالة. وإلاَّ فإن تربيتك فاشلة أو دنيوية لا أكثر ولا أقل)) فقه الأخلاق ج2ص222
( هل انت اقوى ام الشهوات الملعونة)