نموذج لمشاركه سابقه مع أحدى الزميلات
** ** **
المرقب
مازلت أذكرك ِ , رغم النوى
رغم الفراق
رغم المسافات
رغم سنين بعد . . لاتطاق
لم تزل نيران عشقك ِ تلهب قلبي
مازلت أسألك ِ ...
أوَ هل فيك ِ أشتياق ....؟!
..
قمر زماني
رغم المسافات
تذكرني !؟ وتخبرني عن الإشتياق
وأنت لا تعلم قلبي في بعدك مالذي ذاق !!
تخبرني عن النوى والجرح والألم الذي لا يطاق
تسألني إن كنت فعلآ لك أشتاق
نعم أشتاق
وكثيرآ ماشوقي يوصلني للإختناق
تألمت وأنتظرت وأمسكت شمعتي
بكيت على الأطلال ولم تتوقف دمعتي
إحترت كثيرآ ,,
وكل يوم يزيد فيّ الاحتيار
هل أنت من أحببته ومن وقع عليك الإختيار
هل أنت هو فعلآ من جعلني أسيرتا للانتظار
سيدي ,, وتسألني ماهي آخر الأخبار ؟!!!!!!
المرقب
مازلت أسألك ِ ,, وأسألك ِ
وأسألك ِ ,,,
عن ذاك الشجن
عن سويعات ٍ قضيناها معاً
عن رسائلي التي حبرها دموعي
وأوراقها الزمن ..
عن عيونك التي كانت لأشواقي وطن
مازلت أسألك ِ ,, وأسألك ِ
عن حنين ٍ يسير بي نحو الكفن
..............
قمر زماني
تأخرت كثيرآ بل أكثر مما تتصور
فقد إنتظرتك كثيرآ وأكثر مما تتصور
إفتقدك كثيرآ وأكثر مما تتصور
وكثيرآ ماكانت مشاهد بكائي أماممهم تتكرر
كثيرآ ما كنت أراقبني في مرآتي وكل ماحولي مُدمر
عانيت الأرق ,, التعب ,, والصحو المبكر
إلتمست الأعذار لك والكل لأعذاري استنكر
لا تسألني أكثر فلم أعد بذلك العاشق أبدآ أفخر
المرقب
كم قسيت ِ على ذاك الحنين
كم تعجلت ِ على دمع الأنين
بعتي أحلى أيامي ,, وأشواقي
وأحلام السنين ...
بعتي ورودي التي لك قد هديت
وكان ظني أنك من تشترين
,,,,,,,,,,,
قمر زماني
وكم خذلتني يا صاحب القلب الثمين
كم أبكيتني وأشبعت قلبي بالأنين
كم عاقبتني بالانتظار سنينآ وسنين
وتطلبني أن أسامحك وأجعل ألمي ماض دفين
مخطيء أنت إن ظننت ذلك
فما عاد الحب يعنيني بقدر مايعنيني الإنتظآر المهين
المرقب
لاتخذليني
مازال في العمر بقيه
ومازال لكِ في قلبي الهوى
امسي بحلم وصلكِ ..
واصبح وفي الروح جوى
وكلما اقنع نفسي أنك ِ ذكرى
تـابى أفكاري ,
فأرانا سوى
,,,,,,,,,,,
قمر زماني
لن أخفي هذا الحب العظيم الذي يسكنني
لن أقسو على نفسي فالزمن بذلك لن ينصفني
لن أعاتبك أكثر فكل اللحظات بذكراك كانت تؤنسني
لن أخفي بريق عيني عندمآ أنت يا سيدي فقط من ينظرني
فلآ أحد سواك أميري ,, ولا أحد غيرك وجوده يسعدني
أسامحك ,,أسامحك ,, فأرجوك أنت أيضآ أن تسامحني
المرقب
اتنسين كل شيـّـــا ؟؟
لست منتظرا ً
ولم الأنتظار والنار تأكل مقلتيا
اليّ هيا
الي هيا
الي ّ هيــا
فحتى الحبر صار دماءاً في يديـّـــا
كان في خلدي أني نسيتك ِ
وأن حبك ِ قد ضاع مني
ولكني
كنت أذوب فيه ِ
وما أبقى عليــّـا
فألي ّ هيــّـــا
,,,,,,,,
قمر زماني
حبي لك كان ولا يزال
رغم إن العودة كانت محال
فرغم شوق قلبي ,, ورغم قسوته
فكنت كل يوم بعشقك أختال
كنت أسامحك دون أن تدري
كنت أحبك أكثر وبلا مجال
فقد قيدني الحنين إليك
واليوم كسرت كل تلك الأَقفال
حريتي بقربك يا سيدي تكفيني
حتى آتيك بحب ,, يتحايل ويحتال
فكم جميل هو الإحتيال في حبك
وما أجمل أن نعيش حب تُضرب فيه الأمثال
قادم ٌ إليك ِ ..
رغم الأنين ورغم الألم
قادم ٌ أغسل جرحك ِ بدمع الندم
وأتوه فيك ِ ..
وأذوب فيك ِ
وأعيش حياتي , رهن يديك
وأنثر بأرضك بذر الحياة
وأنسيك مافات هماً ,, وغم
أعشق فيك ذلك الرجل النبيل
وأعشق كل ليلة ذكراك فيها تستفيق
أعشق عيني عندما هي باتجاهك تميل
و أحبهآ جدآ عندما بنظرة منك ,, تضل الطريق
أحبك كثيرآ ,, بل أكثر بكثير
أعشق عطورك وسحرها المثير
تسحرني كلماتك وأثرها افعلآ كبير
وأشتقت إليك كثيرآ بل أكثر من أي كثير
وعدنا كلانا لنبض القلوب
نتخاصم حينا
وحينا ً نذوب
ونحيا العشق كما نبتغيه
يعذّب فينا ونأوي اليه
وشمس الفراق نحو الغروب
نحمل الاحلام مثل الزهور
ونركض كالاطفال بين الدروب
فقط معك حبيبي
الحيآة تحمل عنوانا
والطيور تكف الهجرانا
فيتحد قلبانا بعقلانا
تتلاقى بين الحشود عينانا
تتشابك أمامهم يدانا
أحبك قد لا تكفي
فقد أألف بحبك ديوانا
تحياتي لكم
املا ان ارى جمال عطائكم