النتائج 1 إلى 8 من 8
الموضوع:

فلم عراقي جديد عن بطش نظام المقبور صدام ...يعرض عالميا في مهرجان ابو ظبي السينمائي

الزوار من محركات البحث: 28 المشاهدات : 818 الردود: 7
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    ησѕтαℓgια
    تاريخ التسجيل: September-2013
    الدولة: ιη му Pαιηтιηgѕ
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 9,537 المواضيع: 418
    صوتيات: 8 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 5065
    مزاجي: Fαη¢ιƒυℓ
    المهنة: αятιѕт_Pαιηтєя
    أكلتي المفضلة: Pєη¢ιℓѕ αη∂ ραρєяѕ
    آخر نشاط: 11/September/2016
    مقالات المدونة: 54

    Coffee4 فلم عراقي جديد عن بطش نظام المقبور صدام ...يعرض عالميا في مهرجان ابو ظبي السينمائي



    وسط لهيب وأتربة التفجيرات التي تلف الصحراء بستار سميك أصفر اللون كالذي يغطي سماء العراق عادة خلال العواصف الترابية التي تشهدها البلاد مرارا، يحاول إبراهيم حمل زميله المصاب وسط المدرعات المحطمة وجثث رفاق الميدان.


    فيلم "تحت رمال بابل"
    يحمل المشاهد إلى عراق عام 1991 أثناء انهزام جيش المقبور صدام حسين بعد غزو الكويت وبداية الانتفاضة ضد نظامه والتي شجع عليها الأميركان قبل أن يتخلوا عن وعودهم بمساندة الثوار ويتركوهم وحدهم يواجهون بطش النظام المخلوع وفتكه بهم.




    الفيلم الجديد للمخرج العراقي الشاب محمد جبارة الدراجي جاء عرضه العالمي الأول خلال الدورة السابعة لمهرجان أبوظبي السينمائي.


    يحكي قصة إبراهيم الجندي العراقي الذي عاد من الكويت مع انسحاب الجيش..



    مواجها الصحراء وأخطارها بينما يحمل رفيقه هو الطريق الوحيد أمامه للعودة إلى الزوجة والأم والطفل الذي سيولد بين لحظة وأخرى.


    وعندما يجد سيارة جيش تمر في الصحراء يهرع تاركا صديقه لما يظن أنها دقائق إلى من يظن أنهم خلاصه وخلاص زميله من لهيب الصحراء.



    لكنه يقع في جحيم أكبر عندما يرفض الضباط أن يصدقوا أنه محارب ويتهمونه بالخيانة وبأنه من المتمردين ويزجون به في السجن ليلاقي هو والكثيرون غيره أشد أنواع التعذيب والمهانة.




    وبينما يواجه إبراهيم مصيرا يبدو محتوما، ينتفض الشعب العراقي خارج أسوار السجن معطين نفحة أمل للمعتقلين بأن الحرية التي يحلمون بها في متناول أيدهم.





    .................


    في محاولة للبحث عن أجوبة للماضي من "أجل غسل الحاضر والمستقبل من غبار العهد المنصرم"، يدخل المخرج في فيلمه ليقابل في عام 2013 ثلاثة رجال ممن نجوا من الإعدام بالرصاص بعد أن تركهم جنود صدام في المقابر الجماعية في بابل معتقدين أنهم لفظوا أنفاسهم.




    ويمزج الفيلم بين الروائي والوثائقي عن طريق ثلاث شخصيات حقيقية تتحدث إلى الكاميرا بوجوه شبه مخبئة، وبعيون تنظر إلى الأفق كأنها لا تريد أن تواجه الواقع وبأصوات ترتعش بالشجن والألم كأنها تعيش آلام الماضي واغتصاب إنسانيتهم مرة أخرى.



    يسرد كل منهم قصته منفردا حتى يجتمعون في لحظة معينة في الفيلم ليرمز بقاؤهم على قيد الحياة إلى الانتصار على البطش والظلم والقمع من قبل نظام يعد هو الاكثر وحشية


    وعن سبب تطرقه إلى الماضي، يقول المخرج

    "لا يمكن فصل الماضي عن الحاضر، فإن آلام العراق ومعاناته الحالية هي نتاج لكل ما مر به في الماضي ولا يجب أن ننسى ذلك".


    ويقول الدراجي أن فيلمه من أجل "الناس المنسيين الذين حاربوا وضحوا من أجل العراق،

    وعن تكرار اسم مدينة بابل في اعماله ،

    يقول الدراجي إن "لبابل رمزية كبيرة لدى الشعب العراقي، وتظهر كيف يحول الديكتاتور الجمال إلى قبح،

    فبعد أن كانت بابل رمزا للحضارة من خلال آثارها

    أصبحت رمزاً للموت والقمع، بعد أن حولها النظام الماضي إلى مركز للمعتقلات والمقابر الجماعية".


  2. #2
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: ارض الانبياء
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,942 المواضيع: 971
    صوتيات: 43 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 4546
    مقالات المدونة: 9
    احداث كثيرة مرت بالعراقيين تستحق ان يستذكرها التاريخ
    شكرااااااا جزيلا ع الطرح الوافي

  3. #3
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: basrah
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 265 المواضيع: 15
    التقييم: 41
    مزاجي: شدراني بيه يوميه شكل
    المهنة: طالبة كلية صيدلة
    أكلتي المفضلة: معليكم
    موبايلي: سامسونك
    آخر نشاط: 26/December/2013
    شكرا على الطرح هذا العراق الجريح صار سنوات ينظلم ولا زال هذا الظلم قائم وحاضرنة مااختلف عن ماضينه بشي سواء بزمن صدام او هسة لازالت نساء تترمل واطفال تتيتم مادري ماان الاوان ان نكون يد واحدة ضد الضلم يامن يبكي على الحسين الحسين استشهد من اجل الحرية وحارب من اجلها فلم يدعو الدين للتفرقة او تكفير المذاهب والاديان الاخرى نحن كمن يدور بحلقة مفرغة ونترك الموضوع الاساس

  4. #4
    من أهل الدار
    باسمی
    تاريخ التسجيل: August-2013
    الدولة: ارض الحسین
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,306 المواضيع: 42
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 324
    مزاجي: مشغول بلاحباب
    أكلتي المفضلة: الاکلات العراقیه
    موبايلي: Galaxy s4
    آخر نشاط: 25/April/2017
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the princess مشاهدة المشاركة
    شكرا على الطرح هذا العراق الجريح صار سنوات ينظلم ولا زال هذا الظلم قائم وحاضرنة مااختلف عن ماضينه بشي سواء بزمن صدام او هسة لازالت نساء تترمل واطفال تتيتم مادري ماان الاوان ان نكون يد واحدة ضد الضلم يامن يبكي على الحسين الحسين استشهد من اجل الحرية وحارب من اجلها فلم يدعو الدين للتفرقة او تكفير المذاهب والاديان الاخرى نحن كمن يدور بحلقة مفرغة ونترك الموضوع الاساس
    شکرا لکی اختی ع المبادره بهذا الکلام

  5. #5
    من أهل الدار
    ησѕтαℓgια
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طوق الياسمين مشاهدة المشاركة
    احداث كثيرة مرت بالعراقيين تستحق ان يستذكرها التاريخ
    شكرااااااا جزيلا ع الطرح الوافي
    فعلا الشعب العراقي عانى الكثير .... شكرا الج

  6. #6
    من أهل الدار
    ησѕтαℓgια
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the princess مشاهدة المشاركة
    شكرا على الطرح هذا العراق الجريح صار سنوات ينظلم ولا زال هذا الظلم قائم وحاضرنة مااختلف عن ماضينه بشي سواء بزمن صدام او هسة لازالت نساء تترمل واطفال تتيتم مادري ماان الاوان ان نكون يد واحدة ضد الضلم يامن يبكي على الحسين الحسين استشهد من اجل الحرية وحارب من اجلها فلم يدعو الدين للتفرقة او تكفير المذاهب والاديان الاخرى نحن كمن يدور بحلقة مفرغة ونترك الموضوع الاساس
    احسنتي كلامك صحيح ... انرتي الموضوع

  7. #7
    من المشرفين القدامى
    ابو منتظر
    تاريخ التسجيل: March-2013
    الدولة: نيبور
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,168 المواضيع: 4,113
    صوتيات: 164 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 6186
    مزاجي: الحمدلله والشكرتمام
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: ارضئ بما قسم الله
    موبايلي: Nokia
    آخر نشاط: 1/September/2021
    الاتصال: إرسال رسالة عبر MSN إلى عماد الحمزاوي
    مقالات المدونة: 18
    طرح رااااااااائع ومميز
    شكرآ جزيلا

  8. #8
    من أهل الدار
    ησѕтαℓgια
    شكراً الك اخي
    .. نوّرت

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال