صورة غنية عن الوصفباندا أصابها الخوف من الزلزال في مدينة لوشان بالصين
فتشبثت بمربيها بحثا عن الأمان
جويس باندا.. المرأة الحديدية التي غيرت وجه مالاوي
آلت لها البلاد حديثا وهي في ضائقة اقتصاديه خانقة وملايين الجوعى فاتخذت اجراءات تقشفيه منها :
- بدأت بنفسها حيث خفضت راتبها بنسبة 30%.
- باعت 35 سيارة مرسيدس يستخدمها أفراد حكومتها....- ألغت حوافز ومخصصات كثيرة من الوزراء والمسؤلين الكبار.
- قلصت عدد الموظفين بالسفارات والقنصليات.
-ومؤخرا" باعت الطائرة الرئاسية لاطعام مليون جائع.
سألها مراسلAll Africa Malawiولماذا الطائرة الرئاسية بالذات ؟؟؟
قالت :
(بالبلاد جوعى وصيانة الطائرة والتأمين عليها يكلفنا 300 ألف دولار سنويا" .. المسافرون على الدرجة السياحية والمسافرون على الدرجة الأولى جميعهم يصلون نفس المحطة في نفس التوقيت .. والرفقة في السفر ممتعه
في محطة القطار في كوريا
كتبوا عبارة "نحن نثق ان الزبائن الذين دفعوا هم فقط من يعبرون ولا وجود للآلة او اي شيء يثبت شراء تذكرة لمن يصعد على متن القطار
فقط محاولة بناء الثقة بين الشعب والحكومة
!
صورة لرئيس الوزراء البريطاني وهو يصطحب طفلته إلى الحضانة من دون حراسة شخصيةفي كوكب الصين الشقيق .. فكرة جديدة لإستغلال الوقت في حال
الوصول قبل الحافلة في محطات الإنتظار الصينية لممارسة بعض الرياضة
وتوليد الطاقة الكهربائية للمصابيح الليلية
زي عندنا بالظبط
موقف الباص في كنداعمال نظافة مستشفي للأطفال يتطوعون و يرتدون ملابس أبطال خارقين من أجل إسعاد الأطفال.
الفكرة لعمال النظافة أنفسهم بمشفىC.S. Mott Children'sمستمتع ويبدعفنون عامل نظافة في الياباناب صنع سيارة آيس كريم لابنه ليخفي كرسيه المتحرك اثناء احتفاله مع اصدقائهقمة الانسانية .....
طفلة تخرجت من الروضه ولم يستطع والدها ان يحضر التخرج لانه توفى قبل 3 ايام اثناء تأدية واجبه كشرطي.. فحضر كل قسم الشرطه للحفل بالنيابه عن والدها
الصورة من استراليا لامرأة بقيت رافعة رأس حصانها فوق الطين لمدة ثلاث ساعات بعد ان جرفه المد و انغرس من قدمه حتى أعلى عنقه في الطين... و بقيت هي على تلك الحال حتى جاءت النجدة و انقذته... كان من الوارد جدا ان تغوص هي أكثر في الطين و تموت..!
ليت بعض البشر يتعلمون شيئاً من معنى الانسانيةقام هذا الحيوان الصغير بايقاف مجموعة من راكبي الدراجات طلبا للماء الذين لم يتوانو عن ذلك أثناء موجة الحر الشديدة التي اصابت استراليامقطع مؤثر لشرطي سويدي يبكي حين علم بأن العائلة التي تجلس خلفه طلبت اللجوء و تجلس في البرد ، ليس إهمال من الدولة لان اللاجئ يحصل على كل شيئ من مال و مسكن و طعام و لكن إحساس الإنسانية هو اللذي جعلت الدموع تنهار من عيون الشرطي