كان هنالك رجلاً ذهب إلى احدى البلدان الأجنبية وهو في الفندق وكان يعشق أمراة ففي ذات مرة تأخرت عشيقته عليه فاضطرب الرجل وصار في حالة جنونية من القلق والتوتر ويسال نفسه نفسه هل ستاتي أم لا هل حصل لها مكروه إلى ان جن جنونه وهو ينتظر وفجأة فتح الباب وليته لم يفتح فدخلت عشيقته المنتظرة ومن شدة الفرحة سجد لها ثم دخل عليه ملك الموت فقبض روحه وهو ساجد ولكن لمن والإنسان يبعث على ما مات عليه
فإذا وقعت الواقعه يحشر الناس حفاة عراة غرلا طول ذلك اليوم خمسين ألف عام تقترب الشمس بمقدار ميل ومع الزحام الشديد تسعر جهنم ويبداء الحساب . إنا لله وإنا إليه راجعون .