خبران والذي لديه جواب عليهما يتفضل مشكورا بتنويرنا
السلام عليكم" أما الخبر الأول فيقول أن شمر بن ذي الجوشن قام بقتل قاتل العباس بن أمير المؤمنين(ع) بعد المعركة مباشرة بإعتبار الشمر كلابي وأن أم العباس(ع) كلابية. قاله أحد الساده في الإسبوع الفائت في البيت ومعه بعض الأخوة موجودين وقلت له سيدنه ماسامع بهذا الخبر قاري هذا الخبر لو سامعه قال لا سامعه فقلت ما أعتقد صحيح فلو كان صحيح لنشرته الكتب الشيعية وغيرها، فأتيتُ له بكتب معتبرة منها( كتاب الملحمة الحسينية للشهيد مرتضى المطهري، وكتاب العباس(ع) للشيخ المهاجر،وكتاب الشذرات للسيد الولي المقدس محمد محمد صادق الصدر(ع) ، وطالبني بغيرهن اي كتاب مؤلفه سني قلت له اي موجود كتاب المروج للمسعودي،الجزء الثالث مختص بواقعة كربلاء فقرأه فلم يجد فيه شيء من هذا القبيل وطالبني بكتاب مقاتل الطالبيين لأبي فرج الأصفهاني فقلت له ماموجود سيد لأن ماأحبه فقال ليش قلت لأن السيد الصدر(ع) يشكل عليه وقال وإن شكل عليه فقلت له أنا مربوط على التوالي مع السيد حتى وهو في قبره فالذي لايحبه لاأحبه. هل سمعتم بهذا الخبر من قبل أجركم الله نورونا إن كانت لديكم أخبار بهذا الخصوص. علماً أن الذي قتل العباس(ع) زيد بن الرقاد وحكيم بن الطفيل وحكيم شجاع ومعروف بالشجاعة لأن والده عامر بن الطفيل ثالث أشجع العرب.
الخبر الثاني" وجدته في أحد المواقع يقول الخبر إنّ سبب التقارب العراقي التركي الأخير بسبب زوجة أحمد داود أوغلو وزير خارجية تركيا الذي زار العراق في شهر محرم الحالي هي التي من دفعت زوجها بإتجاه العراق والذهاب الى النجف وكربلاء وبغداد وكان بسبب وحسب الخبر أن أهلي يقتلون في العراق بلا ذنب اقترفوه سوى أنهم موالين لعلي بن ابي طالب(ع) وأنا منهم وإليهم وقالت أيضا له تختار انت ومعك اردوغان بين ثلاث إما أن تعيدوا العلاقة مع العراق، أو تتركني أهاجر الى النجف،أو تكفوا أيديكم عن قتل أبناء مذهبي. والسبب الثاني وحسب ماقالته وكالات الأنباء أن الولايات المتحدة هي السبب في التقارب ضدا بالسعودية لإحاطتها بهذه الدول الثلاث(العراق،،وتركيا،،وا ران) لتشكيل ضغط على السعودية لغرض التنازل أكثر فيما يخص قضية القتل الذريع للشيعة في العراق وكف أيديهم عن العراق. فمن لديه اضافة أو اي متعلق بهذا الخبر وسابقه فليضعه هنا والا فإن الموضوع هو للإطلاع لاأكثر وكذلك لمعرفة حقيقة الخبرين،،لأن أخبار النت لايمكن الأخذ بها على محمل الجد 100%. تحياتي.