النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

قصص شكسبير ج3(ليلة الاثني عشر

الزوار من محركات البحث: 652 المشاهدات : 2179 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    سيدة الخيال
    تاريخ التسجيل: June-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,899 المواضيع: 226
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 1579
    مزاجي: الحمدلله
    أكلتي المفضلة: الدولمة
    موبايلي: n8
    آخر نشاط: 1/June/2014
    مقالات المدونة: 7

    قصص شكسبير ج3(ليلة الاثني عشر إضغط على مفتاح Ctrl+S لحفظ الصفحة على حاسوبك أو شاهد هذا الموضوع

    الليلة الثانية عشر أو سمها كما تشاء هي مسرحية مثيرة، إذ إنها تتناول قصة حزن الافتراق بين الأخ والأخت، كما أنها تتميز بالرومانسية عندما يقع كل منهما في الحب، هي كوميديا هزلية مفعمة بالتهكم والسخرية اللطيفة في الغالب، مع نهاية سعيدة للأخ والأخت، حيث يجتمعان ثانية معاً كما يجتمع كلاهما بمحبوبه. في الوسط هناك التعقيد المثير: هويات غير صحيحة، تخطط لخدع أشخاص حمقى، وشخصان مغروران يحصلات على ما يستحقان.هكذا، بالرغم من أن بعض الأعراف التي كانت موجودة في وقت شكسبير تعطي المسرحية وجهين مختلفين عن الكوميديا المماثلة من وقتنا الحاضر، إلا أن شكسبير صورها بطريقة جعلها تبدو وكأنها فيلماً تلفزيونياً.إن معالجة المواضيع بهذه الطريقة بدلاً من أن تبدو كأيقونة ستدفع ولاء إلى -الليلة الثانية عشرة فيها الكثير من مناشدة العاطفيين- السخفاء، والنقديين، وبالطبع هناك شخص ما لفوليو، النوع المغرور الذي أظهره شكسبير بطريقة تلفت نظر القارئ بالنسبة إلى ما يحدث له في نهاية القصة، لأن القارئ يتوق إلى رؤية ما سيحصل لمثل شخصية مالفوليو.ما يميز هذه المسرحية، هو أن القارئ قد يتفاعل مع الأحداث التي تحصل والتي يقرأها إذ أنه يشعر وكأنه داخل المسرحية وقد ينفعل إلى حد قد يشاء أن يحذر بعض الشخصيات من المكائد التي تحضر له.هذا القارئ يضحك أحياناً، يستهزئ، يتنهد في المشاهد الرومانسية ربما، قد يظهر عدم تصديقه لأي شيء بعيد عن تصوره، أو فكرة بعيدة عن الحقيقة، فهو حر في رؤيته الخاصة وهذا ما أوحى إليه شكسبير من خلال العنوان الثانوي للمسرحية.يبدو أن عنوان المسرحية يشير إلى الأيام الإثنتي عشرة الأخيرة لعيد الميلاد، كما في الأغنية التي نسمع في أغلب الأحيان أثناء تلك الفترة. كان اليوم الأخير (أو الليلة الثانية عشرة) في وقت شكسبير يعتبر يوماً من الاحتفال والمرح.العنوان الثانوي لهذه المسرحية (أو سمها كما تشاء)، يبدو أكثر شبهاً بالعبارة الشعبية، فكلمة "كما تستعمل للقول تقريباً: "أنا لا أهتم"، أما تفسير شكسبير لاستخدامه هذه العبارة لربما كان سيقول إنه عنى بذلك "الليلة الثانية عشرة أو سمها كما تشاء. "تاركاً الخيار للقارئ. إذا هو في الحقيقة يعطينا تلك الحرية، ثم نحن يمكن أن نقرأ هذه المسرحية ونحن مستلقيون نضحك، نسخر من الأشخاص، ونصنع منهم ما نحن نشاء كما قال شكسبير "كما تشاء".

  2. #2
    عضو محظور
    الشاعره ام حر
    تاريخ التسجيل: September-2013
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 15,504 المواضيع: 1,798
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 7236
    مزاجي: متفائله جدا
    أكلتي المفضلة: كل شيئ بي شوفان♡
    موبايلي: كلاكسي
    مقالات المدونة: 37
    شوووووووووووووووووكرا شوووكولاه

  3. #3
    من أهل الدار
    سيدة الخيال
    [QUOTE=كناري الورد;1437316]شوووووووووووووووووكرا شوووكولاه
    [/QUOTE/]العفوووو حبي نورتي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال