بحث عالمي و 42 براءة اختراع في عامين فقط ضمن أفضل بحوث العالم
حيث وفرت الجامعة المناخ العلمي والبيئة الأكاديمية للعلماء والباحثين من أجل ان تحقق وفرة في المنجزات العلمية المتفوقة، عبر بحوثها العلمية المميزة، ذات معامل التأثير
ألـ "Impact factor"، واثر ذلك كان تشجيع الكثير من علماء جامعة بغداد، بإجراء بحوثهم داخل العراق وفي مختبرات وحقول الجامعة العلمية ، واستوديوهات ومكتبات جامعة بغداد ، وفي شتى التخصصات والمجالات العلمية وحافات العلوم، التي تعتبر آخر تحديثات وتطورات وتحسينات العلوم، والتي واكبتها جامعة بغداد بدراسات النانو تكنولوجي والهندسة الوراثية والليزر والبلازما، وباقي التخصصات في الهندسة و الفلك والطب والصيدلة والمجموعات الأخرى، وقد استحدثت الجامعة كم هائل من المختبرات العلمية والصالات الدراسية المزودة بأحدث المعدات العلمية العالمية، وكذلك وفرت احدث المستلزمات العلمية والمصادر والمراجع العلمية النادرة، وكما قامت بأكبر عدد من المعارض العلمية ومعارض الكتاب على باحات وقاعات الجامعة المنتشرة في كل مجمعات الجامعة كالجادرية أو باب المعظم أو أبو غريب أو الوزيرية، وأيضا وفرت العديد من الفرص الهامة لإشراك واستضافة مزيد من الخبرات العالمية في نشاطاتها العلمية من خلال العديد من المؤتمرات العلمية ذات الطابع الدولي لتلقح أفكارها بأحدث ما متوافر في العالم ومن ثم تواكب آخر التطورات العلمية والعالمية، ولان الجامعة عازمة على ان تتواصل دائما مع الأحدث والأفضل في المجالات العلمية، فإنها حرصت كل الحرص بان تطور علاقاتها الثقافية مع باقي جامعات العالم المرموقة والمتطورة، وكذلك تطور علاقاتها مع ارصن المؤسسات العلمية العالمية، لتزود الباحث بكل ما هو متقدم كي يبدع في مجاله العلمي ويحقق التطور والتقدم العلمي.
ان جامعتنا تعد الآن من الجامعات العالمية بحسب تصنيف الـ"QS" والذي صنف جامعتنا ضمن أفضل الجامعات، لتأتي جامعتنا متفوقة على العديد من الجامعات العالمية الأمريكية منها أو الأوربية أو الكندية، حيث تفوقت في هذا التصنيف على جامعة أوهايو الأمريكية وجامعة سان فرانسسكو، وكما تفوقت على جامعة تكساس وغيرها من الجامعات المرموقة
إمباكت فاكتور جامعة بغداد يتفوق على جامعات العراق والشرق الأوسط’