أكاد أسمع صدى نبضات قلبي تتردٌد حولي
ولا أشعرها في قفصي الصدري
ربٌما س أشعر بها عند إنفجار
البركان ب أعماقي !!
وفي كل ليله أترقٌب ل ذلك
ولا أظنٌ بذلك س يطول
وكم هو مؤلم الترقٌب
أكثر من البركان نفسه
حَاولتُ أن أكممّ ثِغرُ الإشتياق ..!
وَ أخرسُ صرخَات الحنينِ بداخلي لكننّي كَ كلّ مرَة
ضعيفَة جِداً أمام ذاكِرَتيْ
الكتابَة ل أجلِك
لِ أجل غيابِك لِ أجل ضعفي وإنكساري
و إشتياقي لِ وجهك
فكرَة مُرهقَة جِداً !!!