النتائج 1 إلى 7 من 7
الموضوع:

هكذا تحقق الأمم العظمى أحلام أطفالها!

الزوار من محركات البحث: 5 المشاهدات : 727 الردود: 6
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,465 المواضيع: 8,043
    صوتيات: 10 سوالف عراقية: 0
    مقالات المدونة: 27

    هكذا تحقق الأمم العظمى أحلام أطفالها!

    16-Nov-2013
    هكذا تحقق الأمم العظمى أحلام أطفالها


    كيف يمكن لأمة أن تظهر أنها أمة؟ وكيف يمكنها إظهار أن أي عظمة يمكن أن تصل إليها لا تساوي شيئا أمام حلم طفل صغير؟ ربما ما فعلته مدينة سان فرانسيسكو الجمعة يمنح بعض الإجابات.
    لقد حوّلت تلك المدينة نفسها إلى "مدينة غوثام سيتي" تماما مثل سلسلة "باطمان" والسبب رغبة طفل صغير، ربما يعيش ثاني أفضل هدية له في حياته الصغيرة بعد أن تلقى قبل أسابيع قليلة خبر أنّ مرضه في تراجع.



    لقد شخّص الأطباء لدى الصبي الذي دخل الروضة، حالة نادرة وصعبة من اللوكيميا عندما كان عمره لا يتجاوز 20 شهرا. والآن بعد حصص قاسية من العلاج، قالت عائلته إنّ آخر حصة من العلاج الكيماوي كانت في يونيو/حزيران، وها هي كل سان فرانسيسكو، ووراءها أجزاء واسعة من كل أمريكا، تحتفل بالمناسبة.
    لقد أراد الصبي، "البطل العظيم والمعجب العظيم أيضا" وهو في عزّ أزمته المرضية، أن يكون "باطمان" ولذلك قررت مؤسسة Make-a-Wish Greater Bay Area بمساعدة 12 ألف متطوع أن تحول ذلك الحلم الصغير إلى حقيقة عظيمة. ولقيت الفكرة ترحيبا من الجميع وتم تحويل مدينة سان فرانسيسكو برمتها إلى مدينة "غوثام سيتي" فقط من أجل الصبي الذي عاش يوما لن ينساه ولن تنساه البشرية ربما.



    يدعى الصبي مايلز سكوت. أبلغته عائلته التي تسكن بعيدا على الحدود مع ولاية أوريغون، ووفق ما تقتضيه الخطة بأنه ينبغي أن يسافروا إلى مدينة سان فرانسيسكو لشراء ثياب "باطمان."
    بدأت سلسلة الأحداث، عندما كان الصبي قد أتم ارتداء الثياب التي تعدّ حقّا من أجمل ما يمكن تخيله من ثياب باطمان الشهيرة، بنشرة أخبار عاجلة بثتها تلفزيونات المدينة وظهر فيها قائد شرطة سان فرانسيسكو وهو مرعوب ويتوسّل بكل ما لديه من صرامة ويأس، كلا من "باطمان" و"باطكيد" إنقاذ المدينة.



    ازداد التشويق ساعتها، بعد أن أبلغت العائلة الصبي بأنّ "باطمان" -وكان رجلا يرتدي ثياب الرجل الوطواط ومكلفا بمساعدة الصبي- ينتظر في "مغارة الوطواط" التي لم تكن سوى "مأوى سيارات فندق غراند حياة" في نفس المكان الذي تم شراء ثياب "باطمان" منه.
    هناك كانت توجد سيارة "باطمان" التي امتطاها "الطفل الوطواط" وكان "الرجل الوطواط" يقودها. وكانت أول مهمة إنقاذ نجح فيها الصبي هي إنقاذ فتاة من قنبلة كانت بالقرب منها، ثم نجح في مهمة ثانية تمثلت في إيقاف واعتقال أحد لصوص البنوك.



    لاحقا ولأنّ إنقاذ أمريكا مهمة صعبة تستدعي الكثير من الطاقة، كان لزاما التوقف بعض الوقت لتناول وجبة غذاء. وبمجرد الانتهاء من الأكل، طلب من الصبي التحول على الفور في مهمة ثالثة أصعب تمثلت هذه المرة في إنقاذ شعار المدينة من "البطريق" وهو ما نجح فيه مرة أخرى بكثير من الشجاعة التي استدعت المدينة إلى شكره أمام جميع سكانها.
    تجمّع الآلاف من سكان سان فرانسيسكو أمام مقر بلديتها وملأوا الشوارع المحيطة وأعدت منصة لعقد المؤتمر الصحفي الذي سيتم فيه الإعلان عن زوال الخطر بفضل شجاعة مايلز سكوت. وتقدم عمدة المدينة إد لي بنفسه ليقدم مفتاحها للصبي.
    في كل ميل قطعه الطفل الوطواط كانت الشرطة تؤمن الطريق بسياراتها ودراجاتها النارية فيما تم توسيع جادات الطرق والشوارع من أجل السماح للآلاف وهي تحيي الطفل الوطواط في موكب امتزجت فيه أيادي التحايا بصيحات التشجيع بدموع الكثيرين.
    لم تنته القصة بعد، فمع غروب الشمس، وفيما كان الطفل مع عائلته في فندق قريب، تمت إضاءة مركز البلدية بشعار "الوطواط" مرفوقا بعبارة "عشية الطفل الوطواط" فيما أصدرت صحيفة "سان فرانسيسكو كرونيكل" طيعة خاصة بعنوان "الطفل الوطواط ينقذ المدينة."
    وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي الآلاف من الصور من ضمنها واحدة، لفتت الأنظار ظهر فيها "الطفل الوطواط" إلى جانب طفل آخر اخر كان يرتدي ثياب "روبن هوود" الذي جاء يعرض المساعدة. ولم يكن ذلك الطفل سوى الشقيق الأصغر لمايلز سكوت.
    وختامها كان مسكا، عندما تلقى الطفل رسالة عرفان وشكر مميزة من شخص مختلف لم يكن سوى الرئيس الأمريكي باراك أوباما.
    ووصفت المؤسسة التي تقف وراء هذا الحدث ما جرى بالقول إنّ "طفلا صغيرا وجد إلهامه في الأبطال العظام. واليوم كان هو البطل العظيم وجميعنا من يجد إلهامه فيه."





    كيف حققت سان فرانسيسكو أمنية طفل يتعافى من السرطان؟

    في البداية ظن مايلز أن تحقيق أمنيته سينتهي باستلامه الملابس المميزة لشخصية الرجل الوطواط

    شارك آلاف من سكان مدينة سان فرانسيسكو في تحقيق أمنية طفل أمريكي يتعافي من مرض اللوكيميا في أن يصبح بات مان (الرجل الوطواط) ليوم واحد.
    واشترك الصبي مايلز سكوت الذي يبلغ من العمر 5 أعوام خلال اليوم في عدة أنشطة في أنحاء المدينة تضمنت انقاذ اشخاص ومطاردة مجرمين وتلقي وسام من عمدة الولاية بشكل تمثيلي.
    أشرفت على تنظيم الحدث مؤسسة "ميك أيه وش" التي تلقت عروضا من نحو 10 آلاف شخص للمساعدة في تحقيق أمنية الطفل الذي ظل يتلقى علاج سرطان الدم منذ كان عمره 18 شهرا.

    مايلز يعتقل الأشرار


    قبض مايلز خلال اليوم على "أشرار المدينة"

    وفي البداية ظن مايلز أن تحقيق أمنيته سينتهي باستلامه الملابس المميزة لشخصية الرجل الوطواط لكنه ذهل عندما استمع إلى عمدة المدينة وهو يطلب مساعدة "الطفل الوطواط" في نشرة الأخبار المحلية.
    وفيما بعد قام مايلز بانقاذ فتاة كانت مقيدة في قضبان قطار في أحد شوارع المدينة وعندها قامت مدونة سان فرانسيسكو كرونكل بنقل وقائع عملية الانقاذ بصورة حية ونشر تشجيع السكان لجهود مايلز.


    قامت الشرطة باصطحاب مايلز من نشاط إلى آخر في سيارة باتمان اللمبورغيني الشهيرة

    وبعد ذلك قام الطفل الوطواط باحباط عملية سرقة وهمية للحي المالي في المدينة بمساعدة الشرطة التي ألقت القبض على اللص المزعوم ثم انقذ حياة فريق المدينة للبيسبول عن طريق ابطال مفعول قنبلة زرعت في إحدى المتنزهات.
    وقامت الشرطة باصطحاب مايلز من نشاط إلى آخر في سيارة باتمان اللمبورغيني الشهيرة.

    "عملية عسكرية"

    وبحلول نهاية اليوم، قام عمدة المدينة بتسليم مايلز مفتاح المدينة، وأشاد باراك أوباما الرئيس الأمريكي في مقطع مصور من البيت الأبيض بجهود مايلز في "انقاذ المدينة".
    وقالت مؤسسة "ميك أيه وش" إن نحو 7000 شخص شاركوا في تحقيق أمنية مايلز وأن ذلك تطلب تنظيم يعادل الترتيب لـ "عملية عسكرية".

    تصدر خبر "انقاذ مايلزللمدينة" الصحيفة المحلية


    مدينة تتجند لتحقيق حلم طفل مريض
    الطفل الوطواط ينقذ سان فرانسيسكو من الأشرار


    شخصية باتمان


    أميركا أرض الأحلام التي يصعب تحقيقها، إلا إذا كان الحلم قد راود طفلًا أميركيًا، تغلب على مرض اللوكيميا بعزم، وأراد أن يكون باتمان، او الرجل الوطواط.

    جندت مدينةسان فرانسيسكو نفسها لتحقق رغبة طفلا يشارف على الشفاء من مرض اللوكيميا، فتحولت صاغرة إلى مدينة غوثام التي يعيش فيها باتمان في سلسلة الرسوم المتحركة المشهورة، والتي تحولت سلسلة من ألأفلام ذات الانتاج المرتفع.

    مغامرة محسوبة بدقة
    كان مايلز سكوت في شهره العشرين بعد عندما أصيب بحالة نادرة وصعبة من اللوكيميا، أو سرطان الدم، لكنه اليوم تغلب على المرض، وخضع لآخر جرعة من العلاج الكيماوي في حزيران (يونيو) الماضي. وحين كان في عز مرضه، تمنى أن يكون هو باتمان، فقررت مؤسسة Make-a-Wish Greater Bay A، بمساعدة 12 ألف متطوع، أن تحقق للصبي الحالم حلمهن ليعيش يومًا لن ينساه العالم أجمع.
    قضت الخطة الموضوعة بعناية أن يسافر مايرلز واهله من منزلهم في أوريغون إلى سان فرانسيسكو لشراء ثياب باتمان. وبدأت سلسلة الأحداث، بحسب ما وصفتها شبكة سي أن أن، عندما ارتدى زي باطمان، ثم أن تبث نشرة أخبار عاجلة على تلفزيونات المدينة يظهر فيها قائد شرطة سان فرانسيسكو مرعوبًا يتوسّل باتمان وباتكيد، أي الرجل الوطواط والطفل الوطواط، إنقاذ المدينة من محنتها.

    مهمات صعبة
    أبلغت العائلة مايرلز بأنّ باتمان، أو الرجل الذي يرتدي ثياب الرجل الوطواط، ينتظره في مغارة الوطواط، وكانت مرآب سيارات فندق غراند حياة في المدينة، حيث أوقفت سيارة باتمان، التي ركب فيها الطفل الوطواط إلى جانب الرجل الوطواط الذي كان يقودها، ونجحا معًا في إنقاذ فتاة من قنبلة كانت بالقرب منها، ثم في اعتقال أحد اللصوص.
    كان على الجبارين إنقاذ أميركا، فتوقفا أولًا لتناول الغداء، قبل الانطلاق في مهمة ثالثة، هي إنقاذ شعار المدينة من البطريق، فنجح الطفل الوطواط في مهمته الصعبة بكثير من الشجاعة، ولهذا شكرته سان فرانسيسكو أمام سكانها جميعًا، الذين تجمع الآلاف منهم أمام مقر بلديتها، حيث نصبت منصة لعقد مؤتمر صحفي للإعلان عن زوال الخطر بفضل شجاعة الطفل الوطواط مايلز سكوت. وقدم إد لي، عمدة سان فرانسيسكو، بنفسه مفتاح المدينة لسكوت.

    رسالة من أوباما
    شاركت شرطة المدينة في الخطة، وأمنت الطرق والجادات لمرور سيارة البطلين، كما أمنت الغطاء للآلاف الذين احتشدوا لتحية الطفل الوطواط.
    ومع غروب الشمس، وفيما كان سكوت مع عائلته في فندق قريب، أضيء مركز البلدية بشعار الوطواط، مرفوقا بعبارة "عشية الطفل الوطواط". وأصدرت صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل طبعة خاصة، بمانشيت عريض: "الطفل الوطواط ينقذ المدينة."
    كما تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي آلاف الصور، بينها صورة ظهر فيها الطفل الوطواط إلى جانب شقيق سكوت الأصغر، مرتديًا ثياب روبن هوود، جاء يعرض المساعدة.
    وفي الختام، تلقى سكوت مفاجأة المفاجآت، حين وصلته رسالة شكر من الرئيس الأميركي باراك أوباما.


  2. #2
    من المشرفين القدامى
    المدد ياعلي
    تاريخ التسجيل: June-2013
    الدولة: ♥ iЯắQ ♥
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,534 المواضيع: 4,408
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 8446
    مزاجي: இ qúỉэt இ
    المهنة: ☼ CŀVịŀ ŞẹŖΰĄnT☼
    أكلتي المفضلة: ◕ fłşĦ ◕
    موبايلي: ღ ĜắĽАxỴ ѕ3 ċ7 ღ
    آخر نشاط: 3/September/2022
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى حيدر الطائي
    مقالات المدونة: 229
    شكرا لكِ
    ودمت بود

  3. #3
    λUτħΘર Θʃ τħε ȘħλɖΘώȘ
    ألمؤَّلِف للظِلال
    تاريخ التسجيل: March-2013
    الدولة: جهنم وبئس المصير
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 18,163 المواضيع: 746
    صوتيات: 38 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 9982
    مزاجي: من الزواحف المهددة بالانقر
    المهنة: خلفة مال ديكور
    أكلتي المفضلة: كل نعمة الله(عدى الباچة)
    موبايلي: Galaxy S6 كان
    آخر نشاط: منذ 7 ساعات
    الاتصال:
    مقالات المدونة: 179
    شكرا سيدتي على الموضوع

  4. #4
    صديق فعال
    صديق الكل
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: ناصريه
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 554 المواضيع: 84
    التقييم: 165
    مزاجي: الحمد الله مرتاح
    المهنة: مدرس
    أكلتي المفضلة: من نعم الله
    موبايلي: سوني
    آخر نشاط: 2/February/2016
    مقالات المدونة: 4
    واو

  5. #5
    صديق فعال
    صديق الكل
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sally مشاهدة المشاركة
    16-Nov-2013
    مدينة تتجند لتحقيق حلم طفل مريض

    الطفل الوطواط ينقذ سان فرانسيسكو من الأشرار

    شخصية باتمان

    أميركا أرض الأحلام التي يصعب تحقيقها، إلا إذا كان الحلم قد راود طفلًا أميركيًا، تغلب على مرض اللوكيميا بعزم، وأراد أن يكون باتمان، او الرجل الوطواط.

    جندت مدينةسان فرانسيسكو نفسها لتحقق رغبة طفلا يشارف على الشفاء من مرض اللوكيميا، فتحولت صاغرة إلى مدينة غوثام التي يعيش فيها باتمان في سلسلة الرسوم المتحركة المشهورة، والتي تحولت سلسلة من ألأفلام ذات الانتاج المرتفع.

    مغامرة محسوبة بدقة
    كان مايلز سكوت في شهره العشرين بعد عندما أصيب بحالة نادرة وصعبة من اللوكيميا، أو سرطان الدم، لكنه اليوم تغلب على المرض، وخضع لآخر جرعة من العلاج الكيماوي في حزيران (يونيو) الماضي. وحين كان في عز مرضه، تمنى أن يكون هو باتمان، فقررت مؤسسة Make-a-Wish Greater Bay A، بمساعدة 12 ألف متطوع، أن تحقق للصبي الحالم حلمهن ليعيش يومًا لن ينساه العالم أجمع.
    قضت الخطة الموضوعة بعناية أن يسافر مايرلز واهله من منزلهم في أوريغون إلى سان فرانسيسكو لشراء ثياب باتمان. وبدأت سلسلة الأحداث، بحسب ما وصفتها شبكة سي أن أن، عندما ارتدى زي باطمان، ثم أن تبث نشرة أخبار عاجلة على تلفزيونات المدينة يظهر فيها قائد شرطة سان فرانسيسكو مرعوبًا يتوسّل باتمان وباتكيد، أي الرجل الوطواط والطفل الوطواط، إنقاذ المدينة من محنتها.

    مهمات صعبة
    أبلغت العائلة مايرلز بأنّ باتمان، أو الرجل الذي يرتدي ثياب الرجل الوطواط، ينتظره في مغارة الوطواط، وكانت مرآب سيارات فندق غراند حياة في المدينة، حيث أوقفت سيارة باتمان، التي ركب فيها الطفل الوطواط إلى جانب الرجل الوطواط الذي كان يقودها، ونجحا معًا في إنقاذ فتاة من قنبلة كانت بالقرب منها، ثم في اعتقال أحد اللصوص.
    كان على الجبارين إنقاذ أميركا، فتوقفا أولًا لتناول الغداء، قبل الانطلاق في مهمة ثالثة، هي إنقاذ شعار المدينة من البطريق، فنجح الطفل الوطواط في مهمته الصعبة بكثير من الشجاعة، ولهذا شكرته سان فرانسيسكو أمام سكانها جميعًا، الذين تجمع الآلاف منهم أمام مقر بلديتها، حيث نصبت منصة لعقد مؤتمر صحفي للإعلان عن زوال الخطر بفضل شجاعة الطفل الوطواط مايلز سكوت. وقدم إد لي، عمدة سان فرانسيسكو، بنفسه مفتاح المدينة لسكوت.

    رسالة من أوباما
    شاركت شرطة المدينة في الخطة، وأمنت الطرق والجادات لمرور سيارة البطلين، كما أمنت الغطاء للآلاف الذين احتشدوا لتحية الطفل الوطواط.
    ومع غروب الشمس، وفيما كان سكوت مع عائلته في فندق قريب، أضيء مركز البلدية بشعار الوطواط، مرفوقا بعبارة "عشية الطفل الوطواط". وأصدرت صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل طبعة خاصة، بمانشيت عريض: "الطفل الوطواط ينقذ المدينة."
    كما تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي آلاف الصور، بينها صورة ظهر فيها الطفل الوطواط إلى جانب شقيق سكوت الأصغر، مرتديًا ثياب روبن هوود، جاء يعرض المساعدة.
    وفي الختام، تلقى سكوت مفاجأة المفاجآت، حين وصلته رسالة شكر من الرئيس الأميركي باراك أوباما.
    رائع

  6. #6

  7. #7
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    شكرا جزيلا لمروركم وتقييماتكم أصدقائي الأعزاء، كل الود :)

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال