ﻗﻠﺒﻲ ﺃﻟﻢ ﺗﺘﺐ ﺑﻌﺪ ؟ ﺃﻟﻢ ﺃﺣﺬﺭﻙ ﻣِﻦ ﺃﻥ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﺑﺄﺣﺪﻫﻢ ؟ ﻫﺎ ﺃﻧﺖ ﺍﻵﻥ ﺗﺨﻔﻖ ﺑﺸﺪﺓ ..ﻟِﻤﺠﺮﺩ ﺃﻧﻚ ﺷﻤﻤﺖ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ (“ﺃﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﻴﻔﺔ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪ ؟ !! ﻣﺎﻳﺆﻟﻤﻨﻲ ﺑﺤﻖ ﺃﻧﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﺃﺫﻛﺮﻙ ﺩﻭﻣًﺎ ﺑﻤﻮﻋﺪ ﺭﺣﻴﻠﻚ ﻋﻨﻬﻢ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺃﺣﺒﺒﺘﻬﻢ ﺑﺼﺪﻕ ﺃﻋﻠﻢ ﺑﺄﻧﻚ ﺗﺠﻨﺒﺘﻬﻢ ﻛﺜﻴﺮًﺍ ..ﻭﺃﻋﻠﻢ ﺑﺄﻧﻬﻢ ﺍﺳﺘﻮﻃﻨﻮﻙ ﺭﻏﻤًﺎ ﻋﻨﻚ ﻟﻜﻨﻲ ﺧﺸﻴﺖ ﻣِﻦ ﺃﻥ ﺗﺤﻦّ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﻏﺪًﺍ .. ﻓﺄﻧﺎ ﺣﻘًﺎ ﻟﻢ ﺃﻋﺪ ﺍﺣﺘﻤﻞ ﺷﻮﻗﻚ ﻷﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻓﻘﺪﺗﻬﻢ ﻣﺆﺧﺮًﺍ (ﺍﺭﺟﻮﻙ ﻗﻠﺒﻲ ﺗﻮﻗﻒ .. ﻣﺎﺗﻔﻌﻠﻪ ﺳﻴﻘﺘﻠﻚ ﻳﻮﻣﺂ ) !!
قديما: قيل أن مصر تكتب ولبنان تطبع والعراق يقرأ.
الآن:أقول أن مصر ترقص والخليج يطبّل والعراق يلطم!.
وجيه عباس
ههههههههه والله صدكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة @أمير الذوق
قديما: قيل أن مصر تكتب ولبنان تطبع والعراق يقرأ.
الآن:أقول أن مصر ترقص والخليج يطبّل والعراق يلطم!.
وجيه عباس
حلوة امير يسلمو...
تأكد بأن لك صفحة جميلة في حياتي
لا تستطيع الايام محو سطورها......
مااجمل ان تجد شخص:
اذا نضرت اليه شعر بك
واذا اشتكيت اليه خفف همك
واذا ههت ارشدك
واذا بكيت مسح دموعك
واذا احترمته قدرك
واذا غبت عنه عاتبك
واذا احتجت اليه تجده بجانبك .......
حتى الصداقة أحياناً تكون ممزوجة بشوية حبّ ،
حب نظيف يكون بإهتمام ،
بفرحة مشاعر وقت الحكي ، وقت اللقاء ،
أحاسيس عفوية بلذتها .. ~
مااجمل ان تعيش بطيف من تحب دوما دوما .... وان كان غائبا
غارقة بدموع الأسى ربما هي ابدية
المًحظُوظ هُوَ مِنْ أهدَتهُ الحَياةُ صَديقاً لمْ يَتغيّر
إن الشجاعة العادية ليست إلا جبنًا والاعتدال العادي ليس إلا شهوة خفية للذة، هذا النوع من الفضيلة ما هو إلا تجارة..شبح فضيلة أو فضيلة عبيد.
أما الإنسان الأخلاقي حقاً، فيتملكه شوق واحد: أن ينأى بنفسه عن المادي وأن يلتصق بما هو روحي.
الجسم قبر للروح، والروح في قيدها الأرضي لا يمكن تصل إلى غايتها. والمعرفة الحقيقية لا تأتي إلا بعد الموت. وهذا هو السبب في أن رجل الأخلاق لا يهاب الموت. فلكي تحيا وتفكر حياة وفكراً حقيقيين معناه أن تستعد دائماً للآخرة.
إن الشر هو القوة التي تحكم الدنيا. وليست الأخلاق إمكانية طبيعية للإنسان ولا يمكن إقامتها إستناداً على الدنيا. الآخرة فقط يمكن أن تقيم الإخلاق.
افلاطون
