أشّيّٱء فُٱتُنٌة ; كـ صِدُيّقَ يّقَفُ معيّ فُيّ ٱلسًرٱء وِٱلضرٱء ،
لٱ يّغّيّرۂ حًبّيّبّ وِلٱ يّبّعدُۂ حًدُيّثً غّربّٱء
جميل جدا
تُرِيِحُنَآ اِبْتِسَآمَةٌ عَآبِرَةٌ ، وَدَعْوَةٌ صَآدِقَةٌ ، وَسُؤَآلٌ عَنْ أَحْوَآلِنَآ
هَكَـذَآ نَبْحَـثُ عَــنْ السَّعَــآدَةِ فِــي أَبْسَـطِ الأَشْيَـآءِ .. !
اسرَقوا مِنْ العُمر حيَاة ، قَبل أنْ يَسرق العُمر
أجمَل سَنواتْ حيَاتكُمْ ♥=) ! —
رووووعه اموري عاشت ايدك
نورت يا منبع الذوق
يَاربّ قلبًا يتّسعُ للجَميع
، وَ حِلمًا يغْفِر زَلاَتهِم
القلب نافذة مُشرعة إمّا تطلّ بصاحبها على الملكوت
والساحة المقدّسة الأسمائية والصفاتية إن تفرّد القلب بحبّ الله تعالى وصفا له وتوحّد به، فيُبصر ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، وإمّا تطلّ بصاحبها على تلك الصحاري المجدبة والظلمات الموحشة إن تصفّحت عينا القلب وتنصّتت أذناه إلى الأغيار فتُكسَر بذلك مصابيح القلب وتُوقَر أذناه.
نَتمنىّ لٌوْ نَمْلكّك السّعَادهَہ بَينْ يَديناإ
لِكيّ نُعْطَيها مَنْ نُحِبْ عِنْد حُزْنهَمّ . .""”