ختامها !
لا زلتُ ذلك الطفل اليتيم بدشداشتهِ (البازه ) ينتظر كفوفكِ السُمر تُسرح شَعره الذي جعّدهُ ماء الهور ، طفلٌ يصحو كل صباحٍ على ترنيمتُكِ الخالدة ( بشّه أگعد كلو ريوگك ) آه كم أعشق هذه الترنيمية ، كَبُر هذا الطفل يا أمي ولازال متعلقاً بشيلتُكِ ملاذه في الإنكسارات ، أم وسام يمّه كل عيد وأنتِ وطني وبلادي التي ألجأ إليها من بلادي ، يالجنة الله بشيلتچ الجنوبيه