تتنوع المخاطر التي قد ترتبط باستعمال الهاتف الذكي ومنها
· السمع: مع أن الاستماع للموسيقى من الهاتف لا يعني الإصابة بالصمم، لكن رفع صوت مشغل الموسيقى حتى أقصى درجة قد يؤذي خلايا الاستشعار في الأذن الداخلية التي تنقل إشارات السمع للدماغ، ما يؤدي لفقدان السمع.
· ألم الطباعة: وهو ألم في الأصابع والرسغ ويرتبط بالكتابة على الهاتف ولعب الألعاب، وهو ينتج عن تكرار حركات الأصابع الدقيقة كما يحدث عند الطباعة أو اللعب لساعات، كما قد يفاقم ألم التهاب الأربطة.
· الإدمان: ومع أن هذا المصطلح ليس دقيقاً، غير أن دراسة أجريت في 2012 تشير إلى أن 60% من المشاركين يخشون ترك هواتفهم المحمولة أو الانفصال عنها!.
· مستويات غير صحية من الإشعاع: ما زال الجدل مستمراً بشأن هل تسبب الأشعة الصادرة عن الهاتف السرطان، إذ تقول منظمة الصحة العالمية إن أشعة الهاتف قد تكون مسرطنة للبشر.
· الإصابة بمتلازمة الاهتزازات الافتراضية: وتعني أن يشعر الشخص بأن هاتفه يهتز بينما في الحقيقة هو ساكن. وتدل الإصابة بها على الاستعمال المفرط للهاتف.
· البكتيريا: فالهاتف هو مصدر للجراثيم، فقد نشرت مجلة وول ستريت العام الماضي دراسة اختبرت ثمانية هواتف محمولة في مكتب، ووجدت أنها كانت ملوثة بانواع من البكتيريا.
· ألم العنق: وهذا ناجم عن وضعية الرأس باتجاه الأمام التي يتخذها مستعمل الهاتف المحمول، ما يؤدي لضغط على العنق ويقود لهذه الآلام