هذا النهج الذي تتبعه الماسونيه لتفريق المسلمين وان الجهله من المسلمين ينفذون ارده الماسونيه من حيث يعلمون او لا يعلمون حتى تطورت عندهم هذه القضبه واصبحت محاربه المذهب الجعفري من المتعتقدات الدين لديهم وانهم لا يعلمون انهم يحاربون رسول الله
هذا النهج الذي تتبعه الماسونيه لتفريق المسلمين وان الجهله من المسلمين ينفذون ارده الماسونيه من حيث يعلمون او لا يعلمون حتى تطورت عندهم هذه القضبه واصبحت محاربه المذهب الجعفري من المتعتقدات الدين لديهم وانهم لا يعلمون انهم يحاربون رسول الله
شكرا لمن شارك
اختى الكريمة وردة جزاكي الله الف خير لما تقومين به وهو ما ينطبق على كل من تعالج الناس بملاك الرحمة , هناك وفى البحرين وامام محكمة علنية يعاقب كادر طبي كامل فقط لانهم قاموا بعلاج جرحي المظاهرات وهو من الفوارق الانسانية وفى العراق ايام النظام السابق وابان الحرب العراقية الايرانية ادعي احدهم من كثرة وفيات جرحي الحرب فى المستشفى واتضح ان جلاوزة النظام كانوا يقوموا بتسميمهم حتى لا يشغلوا اماكن بالمستشفى ولا يقوموا باضافة كلفة على الدولة والله اعلم بصحة نقله
العراق الحضاري كان بمنأي عن الفتن الطائفية والعنصرية والدليل صمود الاقليات بالعيش به وحتى وقت قريب كانوا اغلب اهل المعتقدات الاخري من مسلمين وغيرهم يقومون ولا يستنكرون بزيارة المراقد المقدسة لمعتقد ال البيت بل ما زال بعضهم يشارك بمواكب حسينية
اتألم كثيراً عندما اشاهد من يدعي الاسلام يقوم بقتل الناس فقط لمعتقدهم , ففي الحدود العراقية السورية قتل المتطروفون 3 سواق شاحنات فقط انهم يدينون بمعتقد النصيرية وفى سوريا تم الفتك بقرية شيعية كامله بلا ذنب وكذلك بقرية مسيحية قبل اسبوع حيث وجدوا عائلة كاملة من النصاري مقتولة ومرمية ببئر قديم ومنهم كان الجد والجدة واعمارهم تجاوزت الثمانينات
لن انسى بالطبع حادثة عرس الدجيل الفضيعة والتي كرست لدي معنى ضياع الرحمه الانسانية
تقول الاميرة بديعة بنت علي فى مذكراتها ( وريثة العروش ) انها كانت جالسة بيوم من الايام مع المرحوم الملك فيصل الاول واتت مواكب العزاء الحسيني وتصادف ان مرت من القصر وقد توقف الموكب لتحية الملك , فما كان منه الا ان خرج من الشرفة واخ يشاركهم باللطم الخفيف والبكاء وبعد ذهابهم سئلت الملك وكانت صغيرة انها لم تشاهد فى بيوت اهلها بالسابق هذا المنظر فلماذا لطم الملك , اجابها الملك ان هذه الجموع من الشعب تبكي وتتالم لمصاب جدي الحسين فلماذا لا اشاركهم ويجب للحاكم العادل ان يشارك كل الشعب بمعتقداته ويحترمها فهو منهم بكل فئاتهم .
اختى الكريمه بركان حبك يا علي
لم يكن الموضوع لشد اصر فئة او شرح ظلامة فئة اخري فالكل متضرر وشهيرة فتنة القتل على الهوية ما بين على وعمر فى العراق عام 2006
غاندي اضرب عن الطعام حتى كاد يموت بسبب الفتنة بين ابناء شعبة والتي صنعها الاستعمار ما بين مسلمين وهندوس رغم انه من زهاد الهندوس وقد قتل بالنهاية من متطرف هندوسي لاعتقاده الخاطئ بان غاندى كان حجر عثرة فى مشروع ابادة المسلمين فى ولاية كلكتا
العزيزة رحيل نعم فى موضوعنا لا نريد القول من هو المخطئ والمصيب ولاكن من الخطأ ان ننزه جميع معتقدي مذهب الشيعة من التطرف وبالطبع المعتقدات غير مسؤولة عن المتطرفين الا ان كانت تدعمهم بشكل مباشر
شاهدت الفيديو لضرب البريطاني فى الرميلة ورغم فعلته الا اننى وبمقاييس العدالة لم يختلف ما قاموا بضربه عن من قام بقتل شحاته واصدقائه فى مصر , بنفس القوة والجمع ولو كنا متحضرين ونحترم الانسانية لطبقنا قانون الدوله والمحاكم هي من تعاقبه او تجرمه
بالطبع ان علماء او مرجعية الشيعة لن توافق على ما فعل بهذا النصراني ولاكنها فتنة وعدم ضبط نفس
فى امريكا ام الحريات منعوا القسيس تيري جونز من حرق القرأن والمحكمة فسرت المنع انه يجرح معتقد ويثير الفتنة و يعرض الامن القومي للخطر
لا ليديا لا نضل تبع ويجب ان نتحضر او نعود لحضارتنا كمسلمين فى احترام معتقد الغير
فى الجزائر وبتاريخ قسنطينه القريبة منكم قرأت بانه وبعد تهجير اليهود من الاندلس على يد الاسبان وجدوا الامان فى بلاد المسلمين وكانوا هم التجار هناك ولهم كان الامان والحرية فى المعتقد وعاشوا زمن طويل
نعم هناك من المسلمين من يستخدم المعتقد للوصول للمناصب وجنى المال بل والسيطرة فى الحكم فهناك دول اسلامية قائمة على المذهبية وقمع اهل المعتقدات الاخري بحجة نشر الدين ولاكن الهدف هو للحصول على الدعم من المتطرفين فى دوام الدولة
التطرف انتشر بسبب الاعلام المضلل ونشر الاكاذيب والتضليل و التخويف من انتشار معتقد الاخرين
وهم يعلمون ان المعتقد امر روحاني بين الانسان وخالقه ويقدم عليه الاخلاق واحترام الانسانية فنحن نعلم ان امرأة دخلت الجنة بسبب سقيها لكلب عطشان
الامام المصري محمد عبده رحمه الله عندما ذهب الى اوربا بالقرن الماضى قال وجدت الاسلام ولم اجد المسلمون والسبب تحضرهم باحترام الانسانية فقط
شكرا ابو حسن الاسدي للمشاركة
لا شك ان الاستعمار له الدور الكبير فى نشر التفرقة بالمجتمعات ولنسمى الاستعمار الماسونية رغم عدم ايماني باذيتها
ولاكن التاريخ الاسلامي مليئ بمسببين الفتن والذى نتج عنه اضطهاد اشخاص او مجاميع او حتى علماء لهم وزنهم
ساعطيك اسماء وابحث عن اسباب قتلها وهو ما يحضره عقلي الان
الجعد بن درهم - الامام موسى الكاظم - الحلاج - الامام ابو حنيفة - الكنجي الشافعي - ابن النابلسي - ابن الحبلي - ومئات غيرهم تم قتلهم بسبب معتقدهم المخالف فقط
بل نظل استاذ فيصل لاننا لا نريد ان نخسر الامن والسكينة لانريد ان نغامر بما نملكه من اموال او نتعرض للتهديد فيه
لا نريد ان نخسر اصدقاءنا ونسمع كلمة والله انا مصدوم فيك هؤلاء الطائفة فيهم كذا وكذا وهم مبتدعة اشد من الكفار
لا نريد ان نتعب انفسنا او نخصص وقتا من اعمارنا للتجديد
لا نريد ان نحمل هم هذه الامة وهم الاجيال القادمة التي شوهنا لها كل المعالم
لانننا نريد ان نقضي كل اوقاتنا في سعادة ودفء مع الحبيب
متناسين ان وحدتنا هي واجبنا وينبغي ان تتصفد جباهنا عرقا لنصل اليها لا ان نتغنى بها هنا وهناك ثم تمتد السنتنا في لحظة غضب هوجاء
فنهاجم ونسفه وننقص من الاخر
وحدتنا وتقبلنا لبعضنا البعض مش رفاهية فكرية بل واجب انساني اتجاه هذه الامة المثقلة بالجراح والهزائم و( التبهدايل ) واتجاه اجيال لا ينبغي ان تعيش الهوان والاوجاع التي نعيشها الان
العزيزة ليديا
لا شك ان من يده بالماء ليس كمن يده بالنار
اعلم جيداً الواقع المؤلم للعشرية السوداء فى الجزائر والتي راح ضحيتها الالاف بلا مبر و99 % منهم قتلوا ظلما وعدوانا ً
لا شك ان الوضع الجزائري فى حينها كان معقد فمن اختناق اقتصادي و تفكك قومي وهيمنة الجيش على الديمقراطية وتدخله بالعمل السياسي كل هذه الامور ادت الى انفجار الوضع والدخول فى فوضى ومن ثم افتعال الجريمة وقد يكون بعضها من قبل السلطة
انا لا اتكلم عن واقع شمولى للجميع فلكل بلد مشاكلها ولاكن اتحدث بواقع انساني بعدم التعدي على المعتقدات للغير ولا اعتقد ان لا توافقيني بذلك
انا معك استاذ فيصل في كل ما ذكرته فقط كنت اتحدث بمنطق واقعنا المرير نحن نستكين ونقبل ان نعيش في تخلف رغم ادراكنا ان الخير لنا في وحدتنا
لاننا نبغي الامان وهذا خطا لان ذلك الامان غير حقيقي اليوم في اخيك وغدا فيك انت
اليوم ينتهك حق اخيك في التعبير عن معتقده وغدا ينتهك حقك انت
الانانية عمرها ماكانت توصل لشئ