ان اولياء الله لا يمنعهم اي شي من مناجاة المولى لذلك تمتمت شفاة ذلك العاشق العظيم في اخر الحظات عندما فرغ من الخلق وادت قواة الجوارحية حقها بمناجاة (( صبرا على قضائك لا اله سواك ياغياث المستغيثين مالي رب سواك ولامعبود غيرك صبرا على حكمك يا غياث من لا غياث له يا دائما لا نفاد له يا محيي الموتى يا قائما على كل نفس احكم بيني وبينهم وانت خير الحاكمين))[
13