حكاية عن التوحيد للعطار:
"قال رجل عظيم لذلك الواله ماهذا العالم؟وما تلك الدار كذلك؟
قال:ان هذا العالم غاص ٌّبالشهرة والسمعة وهو كنخلة من شمع مزدانة بالوان عدة فأن يحك احداً هذه النخلة بيده فأنها تتحول الى قطعة شمع بلا شك، فاذا كان الجميع شمع ولا شئ غير ذلك. فامض فان هذه الالوان لا تساوي درهما،فاذا كان احديّاً فلايمكن ان يكون ثنائيّاً كما لايخرج من ذلك الانيه او الانتيه"