تَوهَجّت الشَمسُ مُعلِنةً بدايةَ نهارٍ جَديدْ
وهي ما زالتْ تَنتَظرْ خَلفَ نافذةِ الأمانيْ
شاخِصةً في السَماء
تَرسِمُ بِخَيالها للغيومْ رُسوماتْ
إحتَضّنَ قلبُهاَ ذاكَ الشوق مُنذُ سِنينْ
فَنبتَ على جَسدِها وأثمرَ حُب وأُمنِياتْ وحَنينْ.
لــــــ مرفت أيوب نجار