عندما توفى ألبرت أينشتاين عام 1955, لم يحتفظوا فقط بخصلة من شعره المنعكش, بل قام الدكتور توماس هارفي بعملية استئصال لمخه بعد وفاته بسبع ساعات و نصف مدّعيا أنه قام بهذه العملية من أجل البحث العلمي. ثم أختفى مخ أينشتاين بعد ذلك. لم يتم البحث في هذا الموضوع حتى عام 1978 خينما قام صحفي يدعى ستيفن ليفي بتعقّب دكتور توماس في ويتشيتا بولاية كنساس حيث أعترف الطبيب الجيّد أنه لا يزال يمتلك مخ ألبرت أينشتاين مقطع الى شرائح (240 قطعة) محفوظة بالفورمالين