اطفأوا شمعة من اجيال المستقبل بحقدهم البغيظ
ليس لاجل عقيدة او مذهب او دين او جهاد
انما الحقد والكراهية متغلغلة بصدورهم
اتجاه هذا الشعب المظلوم
فأن تفجيراتهم واحزمتهم الناسفة
التي تقتل الابرياء كل يوم
هي من قتلت هذا الطفل البرئ
( علي حيدر خلف )
والبالغ من العمر 13 سنة
ويسكن في بغداد
ليس لديهم ذنب سوى انهم عراقيين
إنا لله وإنا اليه راجعون