"الولادة المبكرة" هي الحدث الباثولوجي الأكثر شيوعاً ويمكن أن يشكّل خطراً كبيراً إلى حد ما، ويمكن اعتبارها كذلك إذا تمت ما بين الأسبوع 22 و36 من الحمل.
قد تقوم بعض العوامل بتحفيز الولادة المبكرة كعمل يتطلّب تعباً وجهداً غير معتاد مع التنقل في مسافات طويلة، أو الحمل في سن مبكرة أو الحمل المتأخر أو انخفاض في الوزن او زيادة.
الأسباب الرئيسية للولادة المبكرة:
- الحمل المتعدد.
- عندما تغطي المشيمة عنق الرحم، قد يحصل نزيف يؤدي الى ولادة مبكرة.
- عندما يكون ثمة كمية كبيرة من السائل الأمنيوسي.
- النشاط المفرط.
- الحرارة المرتفعة: قد تؤدي إلى تقلصات في الرحم وبالتالي قد تؤدي إلى حصول المخاض.
- تشوّه في الرحم: قد يكون هذا التشوّه عند المرأة بسبب تناول الأم لهرمون "الديستيلبان" عندما كانت حاملاً بابنتها، وفي 5% من الحالات يكون هذا التشوّه في الرحم منذ الولادة.
- ورم ليفي كبير في الرحم.
ومن العلامات التي يمكن أن تشير إلى ولادة مبكرة:
- تقلّص عنق الرحم، أو توسيعه، أو تليينه.
- فتح الفوهة الباطنة لعنق الرحم.
وفي حال حصول تقلصات قوية في الرحم أو جريان السائل أو نزيف كبير أثناء فترة الحمل، يجب إعلام الطبيب أو التوجه فوراً إلى الطوارئ.