قصة رومانسية
فتح لھا باب السيارة وأجلسھاا في المقعد الأمامي
ركب بجانبھاا
ويده تلعب بأطرافھاا ويشعر بدفئھا
يتذوق ويستطعم ويديه لا تستطيع التوقف
اوصلها البيت وهي في حال يرثى لھا|!
...
.
.
.
.
.
.
انھا الصمونة ياساده
الصمون اللي عمره ما وصل البيت كامل:)
ههههههههههههههههههههههههه
تفكيركم وين راح