الابراج الاسبوعية 2013 الابراج السومرية ابراج الحظ من السبت 26-10-2010 الى الجمعة 1-11-2013 جاكلين عقيقي
توقعات الابراج من السبت 26 أكتوبر2013 إلى الجمعة 1 نوفمبر 2013
الحمل (21 آذار - 20 نيسان)
مهنياَ
لقد انتهى زمن الضغوط والقلق والمعوقات التي حالت دون انطلاقتك الكبيرة يا عزيزي! تشعر ابتداء من الآن بالتحسّن المستمر، فترتفع المعنويات وتزداد الحيوية وتكبر الآمال، وتتخلّص من مشكلات صحية وغيرها، وتزول الحواجز المزعجة، فتقدم على إنجازات مهمة، وتتعامل مع مستجدات مفيدة لك، وربما تقوم بعمليات مالية وتنفتح على الخارج، وتستفيد حتى من أخطاء الآخرين أو من فشلهم. ابتداء من الآن، تتوضّح الرؤية أمامك ويسود حوار ناجح مع المحيط، فتجد حلولاً لمشكلاتك، وتقتحم مجالات العمل مهما كانت مصاعبها ومشاغلها.
عاطفياً
قد تعيش سعادة استثنائية وتحلّق بجاذبية قصوى وتخطف الأنظار اجتماعياً وجماهيرياً. قد تلتقي الحب إذا كنت خالياً أو تعيش لحظات لا تُنتسى. تفرح بلقاء وتبادل نظرات، وبتواطؤ فكري مع أحد المرشّحين لدخول قلبك أو أحد المعجبين (أو إحدى المعجبات). فأنت، يا عزيزي، تحبّ بعقلك وتنتعش فكرياً إذا وجدت الشخص الملائم لك، والذي يبادلك الأفكار والآراء والانطباعات، ويكون شقيق روحك. بمعنى آخر، أنت تعقلن الحب، فيأسرك حضور جذّاب، وتشعر الى جانبه بالآمان. قد تستاء من نزاعات في المحيط العائلي أو المهني، أو من سوء التفاهم مع الآخرين أو مع الزوج، أو يخيب أملك بالنسبة الى لقاء تعتقد أنه ملائم لك، فتتراجع عنه.
الثور (21 نيسان - 20 أيار)
مهنياً
ندخل الآن أسبوعاً دقيق الملامح يحمل إشارات المواجهة والارتباك والوضع العام المعقد الذي يهدّد بنزاعات واشتباكات في بعض الأمكنة والبلدان في العالم، ويشير إلى صراع حادّ قد تخوضه أنت في هذا الوقت للحفاظ على سلامتك وصحتك وحسن سير أعمالك. أدعوك إلى التروّي، ومواجهة من يضع العصي في الدواليب. لا تستخف بهذه الأمور ، فغالباً ما تتزامن مع أوضاع معقّدة تراوح بين التراجع المعنوي والانزواء والأحزان من جهة، وبين المخاطر الكبرى من جهة ثانية. تشعر بالوهن والضعف وترتبك أمام أيّ حادث سلبي. تتحمّس ثم تقع في القلق وتشعر بأن أفكارك مشوشة، أنت الذي يثق بنفسه وبقدراته وخياراته ولا يتأثر بأحد عادة.
عاطفياً
قد تعيد النظر في علاقات لك وارتباطات، وتعيش حالة من التردّد والشكوك وعدم الأمان. تلتبس عليك الأمور وتسأل عن صدق عواطف الشريك اتجاهك أو استغلال بعض الأصدقاء كرمك، كما قد يثير الآخر غيرتك، أو أنت من يثير غيرته. حاذر التكاذب والغشّ، كما التوتر المحتمل مع الزوج أو الحبيب في هذه الأثناء. لا تصغ إلى النميمة والإشاعات، بل حاول أن تفهم الحقيقة من فم الإنسان المعني مباشرة. إبحث عن هذه الحقيقة من المنبع ولا تشتّت أفكارك.
الجوزاء (21 أيار - 21 حزيران)
مهنياً
قد يحمل اليك هذا الأسبوع فرصاً ووعوداً مادية ومهنية. تضطر ربما الى بعض المناورات واعتماد اساليب ملتوية احياناً، لبلوغ اهدافك. تناضل وتضاعف جهودك لمواجهة بعض العراقيل، ما قد يعني تغييراً اساسياً في استرتيجية او هيكلية معيّنة وتعديلاً على برامجك المستقبلية. اعتباراً من نهاية الأسبوع، تشعر بانفراج اكبر وبقدرة على التعبير عن نفسك بصورة عفويّة، فتستعيد البسمة. تشعر بأنك منتصر وتقوم بالخطوات اللازمة لإطلاق مشروع او بلورته. حاذر الكلام وشرح اوضاعك او الإفشاء بأسرارك، فقد ينقلب الأمر عليك. وقد يسرق الآخرون افكارك او يعرقلون خطواتك، مسلّحين بهذه المعلومات.
عاطفياً
من غير اليسير وصف اجواء هذا الأسبوع العاطفية، لأنها متناقضة وصعبة التحديد. الاّ انها تتحدث عن تغييرات تطرأ وتبدلات ومفاجآت. ويعرف البعض لقاءات مهمة في حين يجدد الآخرون صلاتهم. تزدهر الصداقات وتتعدد الرغبات، فيميل القلب الى وجوه كثيرة، وقد يحتار في الخيار. تحتاج الى اجواء جديدة وتبحث عنها، فتأخذ الشريك الى مكان آخر او تنظر انت الى جهة اخرى. قد تفاجئك اخبار تتعلق بالشريك تتحدث عن مغامرة تشغله بعيداً منك. من المحتمل ايضاً ان يتم لقاء مع شخص من غير دينك او ثقافتك فيسلك إلى قلبك بسرعة، او تعيش عواطف سرعان ما تتحول الى شعور بالغيرة والتملكية فتحاول الهروب، او تنجذب بصورة قوية الى شخص غير مناسب ويكون الشغف كبيراً.
السرطان (22 حزيران - 22 تموز)
مهنيًّا
تعاود السيطرة على أوضاعك ومزاجك أيضاً، فترى الأمور من وجهة نظر ايجابية. يغمرك التفاؤل في فترة مشجعة جداً، وتلاقي التجاوب المطلوب والاهتمام الذي تستحق، في حين تنطلق المشاريع مجدداً. تبرز بشخصية مميزة وتعبّر عن نفسك ببلاغة تفتح امامك الأبواب. فبعد اسابيع من القلق والتردد، تجد نفسك أمام ساحة واسعة من الاحتمالات والمعطيات الجديدة، فتنجح خطواتك وتفرض وجهة نظرك وتمارس عملية اقناع مميزة. ترضى عن عطائك وكفاءتك، وتسعى الى تجميل محيطك. تتمتع بحظوظ كثيرة ايضاً على الصعيد المالي، ما يعني مكافآت وترقيات أو أرباحاً مادية مدعومة من قبل مراجع نافذة، حتى من المحتمل ان تحظى بمفاجآت غير متوقعة تستوجب قرارات سريعة لبلوغ الاهداف. حاذر الأخطاء في التقدير بسبب هذا التسرع، وتجنب العمليات المالية المباغتة. صحيح أن الأفكار والاحتمالات والعروض والفرص تبدو كثيرة، الا ان الاستعجال قد يبدو مسيئاً جداً لك.
عاطفيًّا
قد يسود الهدوء حياتك العائلية بعد العاصفة التي مررت بها. تعود المياه الى مجاريها، ويتصرف أحد المقربين كأن شيئا لم يكن. من الأفضل الا تتدخل في المسائل العائلية والمشكلات الناجمة عنها، لأن التورط في بعض النواحي قد يتسبب بفضيحة ما. اذا كنت قد ارتكبت أخطاء سابقة، فقد تدفع ثمنها الآن، وخصوصاً اذا قمت بزج نفسك في بعض القضايا التي يجب تفاديها. قد يبذل الشريك جهوداً مضاعفة لاسترضائك وكسب اعجابك وتقديرك. تفرح باجتماعات عائلية حارة وحميمة. اذا كنت عازباً قد تعرف مغامرة عابرة، أو تهتم بشخص يبادلك الاعجاب ويخفي عنك أمراً ما، أو يكون مرتبطاً فيحرجك الواقع.
الاسد (23 تموز - 22 آب)
مهنيًّا
تعاكس الأقدّار رغباتك وتفرض عليك نمطاً معيّناً، وضرورة التكيّف مع بعض التأخير والخيبات والأوضاع المبهمة. لن ينفع التشبّث والعناد، بل يقود إلى بعثرة الحيويّة جزافاً. مطلوب منك الصبر والهدوء حتى تتسوّى الأمور، وقد يساعدك الحدس على إيجاد الوسائل المفيدة للخروج من اوضاع معقّدة، لا بل لتحويلها الى إنطلاقة جديدة. تسارع الاحداث يجعلك تتصوّر الأسوأ وتتخيّل مؤامرات تحاك ضدك، أو يولّد منافسة شديدة أو يوّجه إليك اتهاماً، فتضطر للدفاع عن نفسك أو لتبرير بعض التصرّفات. لا يهون عليك سماع الملاحظات والانتقادات، ما يولّد في نفسك العدائية وربما يحطيك بجوّ ضاغط ودقيق وغير مستقرّ، وخصوصاً إذا تخلّى البعض عن وعودهم أو تراجعوا عن التزاماتهم، وقد يكونون من الشركاء الذين اتكلت عليهم.
عاطفيًّا
هذا الأسبوع يحمل أوقاتاً سعيدة على الصعيدين العاطفي والاجتماعي، ويشير الى وضع دقيق على صعيد العلاقات العائلية ويهدّد بالتدهور، إذا لم تلجأ الى بعض التنازلات. قد يطرأ ما لا يناسب أوضاعك العاطفية، ويثير بعض التناقضات، فيجعلك إمّا عاشقاً من طرف واحد، أو نادماً على ارتباط حديث، أو مراجعاً حساباتك بالنسبة الى شراكة ما، أو غاضباً إزاء أحد المقرّبين من والد، والدة أو أولاد. صحيح أنك تمارس سحراً كبيراً وتجذب المعجبين والمعجبات، إلاّ أنك تعاني صعوبة في العلاقات المستقرة، وربما تدفعك الأمور إلى الرغبة في الحسم وإنهاء إحدى العلاقات من دون القبول بالتسويات. قد تمرّ بكل أنواع الانفعالات من غيرة وغضب وشكوك، ما يهدّد الاستقرار في حياتك العاطفية. تتطرّف بكل معنى الكلمة وفي كل المجالات.
العذراء (23 آب - 22 أيلول)
مهنيًّا
تتميز هذا الأسبوع بأفكار هائلة تستطيع أن توظّفها في الإطار الصحيح، وتستفيد منها في الوقت الملائم. تعبّر عن أفكارك بمهارة وبلاغة تفتحان لك كل الأبواب. إيّاك ان تستسلم، بل إلجأ الى الإصرار والإلحاح حتى تنال ما ترغب، لأنّ الحظ يحمل إليك الأخبار السارّة، وينفخ فيك نار الحماسة ويجعلك تدقّ كل الابواب، رافضاً التراجع خطوة واحدة. تلتقط الإشارات بسرعة غريبة، وتتفوّق على الآخرين، زملاء أو منافسين. تدافع عن مواقعك ومواقفك بشراسة، وتستثمر في المكان المناسب. تحارب الرياح، إذا لزم الامر، باحثاً عن استقرار تحتاج إليه. يساعدك على إنجاح خطواتك، تحليل ذكيّ ومنطقي للأمور. تشعر بالتحرّر، فتتسارع الخطى وتدخل دورة من التعويض، لكنّ النصيحة هي في السير بخطى واثقة ولكن بطيئة. لا تحرق المراحل.
عاطفيًّا
تشرق الشمس في حياتك العاطفية التواصل، يحمل إليك هذا الأسبوع مفاجأة وارتياحاً يعيدتن الى نفسك السلام، ويشيران الى مبادلات إنسانية مميّزة بعد فترة من مراوحة المكان. قد يبدأ الأسبوع جامداً روتينيّاً، ثم تتبدّل الاحوال لمصلحتك، ويغمرك الحظ بسحر خاص، فتترك أثراً هائلاً أينما ذهبت، وتستقطب التأييد والتصفيق. قد تميل الى المغازلة العابرة والتسلية، بعيداً عن الارتباطات الجدّية، أما إذا كنت متزوجاً أو مرتبطاً فتعرف أجواء أكثر حناناً ولطفاً، ونقاشات عذبة مع الشريك وتقارباً وودّاً. كلّ شيء يهون عندما تكون القلوب صافية، هذا ما تشعر به الآن. تنفتح على الدنيا، وتخرج من قوقعتك، فتتعرّف الى وجوه جديدة، وتتوّصل الى تفاهم مع المحيط يصالحك مع الدنيا.
الميزان (23 أيلول - 23 تشرين الأول)
مهنيًّا
تتابع مسيرتك وتقوم بواجباتك بطريقة مثلى. تدرك حجم المسؤوليات الملقاة على عاتقك، وتخشى في بعض الاحيان عدم انجازها في الوقت المناسب. لا شك أنك تمرّ بفترة من الضغوط تحتاج معها الى المقاومة والجهد المضاعف، للمحافظة على مواقعك وايجاد الانسجام الضروري في حياتك. تطرأ مسائل مادية كبيرة تجعلك تعيد النظر في عملك ومردوده. قد تفكر في مشروع جديد يتطلّب الكثير من العمل والجهد وعمليات الإقناع حتى يلاقي الصدى المطلوب. تحثّك الظروف على العمل الدؤوب بعيدًا عن اللهو، وتزودك حسّاً عملياً ممتازاً تحتاج إليه في هذا الوقت، ومهارة فكرية للتواصل مع الآخرين وايجاد الحلول السريعة، كلما واجهتك المشكلات. امامك، عزيزي الميزان، قرارات صعبة وخيارات تلزمك فترة طويلة، إلاّ انّ المحيط يحفّزك ويوفّر لك طاقة كبيرة على بلورة الأفكار، ويزودك مخيّلة ممتازة لكي تقتحم المجالات واثقاً.
عاطفيًّا
تمارس سحراً اخّاذاً وتتابع قصة عاطفية بدأتها سابقاً، وتستقطب المعجبين والمعجبات. تلفت الانظار وتبدو مميّزاً بحضورك، فتعمل جاذبيتك على اسر الناس. تحاول ايجاد الاطار الصالح لتحديد علاقاتك الشخصية، والعاطفية والعائلية. تتصالح مع بعض المحيط وتبحث عن الانسجام، الاّ انك قد تمر بتجربة، وقد تتداخل الشؤون المالية بالأوضاع العاطفية. وربما تعيش جفاء وتباعداً على إثر بعض المشكلات. اما اذا كنت عازباً، فقد تعرف فرصة عاطفية جدّية، عبر بعض الصداقات والجماعات والمؤسسات التي تنتمي اليها. اما في الشأن العائلي، فقد تُفاجأ بتصرّف مستغرب لأحد الاولاد او المقربين.
العقرب (24 تشرين الأول - 21 تشرين الثاني)
مهنيًّا
أخيراً انتهيت من معاكسة القدر لك. يا للخبرالمفرح! تزول التعقيدات وتخرج فترة طويلة من المعاكسات. تتخلص الآن من مشكلات صغيرة عقّدت لك الامور في بعض الاحيان، لكي تنفتح على أجواء مفيدة جدّاً، فتستغنم الفرص وتنطلق فرحاً، واثقاً متأمّلاً بالنجاح. تقفز الى الامام وتكون خطواتك تصاعدية فتشعر بمحاسن رحيل الحظ المعاكس. تزول العصي من امام الدواليب كالسحر، فتشعر بأنّ أهدافك أصبحت قريبة المنال. من الآن وصاعدًا يمكنك ان تتصرّف كما تريد وكما ترغب، من دون ان يعترضك أحد أو أمر ما. تتوافر حظوظ كبيرة على الصعيد المهني، وتعرف ارباحاً غير منتظرة. اذا شعرت بتراجع صحّي يكون الامر عابراً، وتنتصر على كل الآفات.
عاطفياً
تسكنك مشاعر خاصة في هذا الأسبوع الذي يبشّر بأجواء عاشقة ولقاءات عذبة واستثنائية. قد تعيش حلماً في هذه الأثناء، وتعقد صداقة ممتازة او تصادف لقاءً مصيريّاً.
قد تهدأ الأمور وتعيش أوقاتاً روتينية لكنّها عذبة أيضاً، فتعقد صداقات جيدة مع أشخاص جدد، وتسعد برفقة الأصدقاء القدامى كما برفقة الأولاد والمحيط العائلي. تزدهر الحياة الاجتماعية، وقد تحمل اليك حدثاً مهمّاً تترك عليه بصماتك. تقدّم مساعدة او تبرز في عمل انساني، او تقوم بمبادرة تُشكر عليها. قد تُفاجئ المحيط بقرارات ايجابية او بتسامح نبيل يلفت الأنظار.
القوس (22 تشرين الثاني - 20 كانون الأول)
مهنيًّا
يشير هذا الأسبوع الى وضع معقّد، يطالبك بمضاعفة الوقاية والحذر وقيادة السيارة بهدوء وتروّ، وحماية الذات من بعض المجازفات والانتباه للصحّة. قد تكون اعصابك متوتّرة، وتخضع لتجارب ثقيلة. تواجه بعض القضايا المربكة، فتفتقر الى سلامة التواصل مع الآخرين، ما يثير غضبك ويعرّضك للنزاعات. تضطر الى مواجهة خيار صعب على إثر بعض المستجدات، وربما تصطدم بالإدارة او ببعض السلطات او بأحد الوالدين، ما يجعل الجوّ العام متوتّراً ينعكس عليك كما على الكثيرين. قد تدافع عن قضية حق، وتنتصر لمظلوم وتتصرّف بانفعال شديد. لحسن الحظ إن وعيك يوفر لك حكماً صائباً على الأمور، وسرعة بديهة استثنائية، وقدرة على ترجمة افكارك الى كلمات ومواقف فاعلة.
عاطفيًّا
تبدو الظروف أكثر رقّة معك في المجال العاطفي، وتعدك بسعادة وحب، ثم بشغفٍ وعشقٍ، إذا أحسنت تقديم بعض التنازلات وقبول بعض التسويات وتصرّفت بهدوء، على إثر تدخّل احد افراد العائلة بشؤونك او بما لا يعنيه. كُن حازماً وهادئاً في الوقت نفسه، ولا تدَع احداً يفسد عليك حياتك الشخصية. قد يخيّبك احدهم، لكنّك تستطيع ان تحدّد السلوك الافضل لتسوية الاوضاع. قد يتم لقاء عاطفي مميّز ومختلف، ثم تنهمك بشؤون مهنية ويلفتك مَن يساعدك في هذا المجال او يجعلك تنتصر على الاعداء ويقف في وجه خصومك.
الجدي (21 كانون الأول - 19 كانون الثاني)
مهنيًّا
تحقّق تطورات مذهلة في هذا الأسبوع المميّز، الذي يحمل اليك حلولاً للمشكلات السابقة وطّياً لصفحة ماضية، من أجل انطلاقة جديدة وتعلّم أساليب أخرى ايجابية جدّاً ومناسبة لعملك. تتعطّش للمعرفة وتستفيد من إمكانات الغَرف منها والانفتاح على آفاق جديدة تثير فضولك. تتلقى النصائح المفيدة في الوقت المناسب، وتجد ضالّتك لطرد المخاوف والهواجس. قد تمر بأزمة ما توقظك من سبات، وتحاول ان تستفيد من أوضاع، اعتقدت أنها سلبية وعقيمة. رويدًا رويدًا تستعيد السيطرة على شؤونك المالية. هذا لا يعني أن التأجيلات والتأخيرات السابقة في مشاريعك المالية بدأت الآن بالزوال، وأنّك مقدم على تحرّكات سريعة ومفيدة. لم تعد مضطراً إلى التكيّف مع الظروف الأخرى.
عاطفيًّا
تناقش موضوعات شخصية متنوّعة قد تعني حياتك العائلية والمهنية والاجتماعية. تواجه شروطاً ومُهلاً، وتعيش بعض الارباكات المتعلّقة بنجاح مادي تسعى اليه، او بانفتاح اجتماعي قد يُسبّب الغيرة او بمسائل مهنية تولّد منافسة. تُضطر الى معالجة ذيول بعض العلاقات العابرة التي مَررت بها في السابق، وتعيش أزمة ما فيشفيك الحب منها. وإذا كنت مرتبطًا، قد تجد في الشريك الصديق الأفضل لك، تصارحه بهواجسك وتعترف له بأخطائك وتصادف عنده الأذن المصغية والمُحِبة. قد يؤدي هذا الدور صديق مقرّب ايضًا يقف الى جانبك ويرفع من معنوياتك ويتوجّه بكلام يفعل كالسحر في داخلك.
الدلو (20 كانون الثاني - 18 شباط)
مهنيًّا
يدعوك هذا الأسبوع الى التروّي والحذر في الاسفار والتنقّلات والتعاطي مع الزملاء والخصوم معاً. راقِب صحتّك وسلامتك. قد تتعرّض للمحاربة ولمشكلات واهتزازات. فضاعِف الحذر. اما اذا كنت مقرّباً من احدهم، فيجب ان تعتني به.
إعتمد الحذر وابذل جهوداً لحماية نفسك من الاخطار. لا تتحدَّ الاقدار ولا تتجاوز قدراتك، لئلا تُصاب بالإنهيار. قُد سيارتك بعناية، وحاوِل ان تبتعد عن الحوادث والمواجهات. قد تضطر الى دفع نفقات استثنائية وطارئة، لسبب من الأسباب، او تتحدّى خصماً او تقاتله. تأسف لمنافسة رخيصة او لما تثيره من حسد وغيرة، وترفع التحدّيات في وجه بعض الاعداء المعلَنين والمتخفّين.
عاطفيًّا
يغمرك الحب بخيراته ويولّد لك جوّاً خاصاً من الانجذاب والألاعيب العاطفية والسحر والنظرات والاشارات الرومنسية. تثير اهتمام الشريك والحبيب الذي يبدي حرصاً عليك ويخاف من منافسين او منافسات. يسعى اليك الكثيرون، وقد تضطر الى إقفال هاتفك ردّاً لبعض المعجبين والمعجبات. ويضفي عليك هذا الأسبوع إشعاعاً ونجومية ويحملك الى تقارب وودّ، والى بوح بالحب كما الى غرام من النطرة الأولى. يعود اليك مَن خيّبك في السابق او يعترف لك الشريك بأخطاء ويطلب رضاك. تستعيد الثقة بالنفس وتتفاهم مع المحيط وتشعر بجوّ الودّ والحنان، سواء أكنت عاشقًا ام لا.
الحوت (19 شباط - 20 آذار)
مهنيًّا
لقد كفّ الحظ المتعثر عن معاكستك، تتنفس الصعداء وتشعر بارتياح امام طريق سالكة وآمنة. تتسلّق سلّم النجاح من دون معوقات تُذكر. اما إذا كنت تودّ تقديم طلب ما او المباشرة ببعض الخطوات والمبادرات او الإقدام على سفر وتنقّل، فافعل ذلك هذا الأسبوع، لأن حظوظ النجاح كبيرة جداً. يكون هذا الأسبوع مناسباً لتوقيع عقود، او المشاركة في مباراة ما، او البدء بدورة تدريبية او دراسات جديدة. يقوى الشغف والشوق الى المعرفة. يطرأ عاملان داعمان، يحملان اليك فرصاً وأحلاماً ووعوداً وربما سفرًا مفاجئاً. إلاّ أنّك تشعر بعبء المسؤوليات، إذ يكثر العمل والضغوط وتضطر الى قبول بعض التسويات او الى التكيّف مع الظروف المهنية الجديدة. عليك الحذر من نزاعات في مجالك المهني مع زملاء او مدراء متشبثّين. أجِّل الأعمال الكبيرة إذا شعرت بالتأثر بهذا الجوّ.
عاطفيًّا
ما اكثر الضغوط وما أشدّ وقع الخلاف قد يكون من الافضل عدم الاختلاف على اي شيء بل التغاضي عن السلبيات والإساءات أملاً منك بتفادي الأزمة والقطيعة.وسوف تعاني من الفتور والإهمال وقد تعتقد أن الحبيب يتجاهلك معتمداً إثارة الشكوك والغيرة.لا تتوقع تجاوباً من قبله ولا اهتماماً كبيراً، لكن في المقابل، يتوجب عليه تقدير وضعه، فقد يكون منشغلاً بعمله أو شؤونه الخاصة. أعط فرصة قبل الحكم على تصرّفه.