عُذْراً أيَتُهَا الحَيَاه ...
سَـ أعِيشُ حَيَاتِي لِـ نَفْسِي ...
ۄَ لِـ مَنْ يُبَادِلُنِي مَشَاعِرْ المَحَبَة الصَادِقَة ...
لَنْ تَتَۄَقَفْ حَيَاتِي عَلَي حَبِيبٍ فَارََقْتَهُ ۄَ لَا صَدِيقٍ خَابَ الظَنَ بِهِ ...
سَـــــ أسْــتَمِرُ ۄَ أد...ْفِنُ مَشَآآآآآآآآآآآآآعْ ــرِي بَـعِـيداً عَنْ قَــلْبِــي ...
لَنْ أنْتَظِرُ أحَداً لِـ يَشْعِرُنِيْ بِِـ قِيْمـَة نَفْسِي فَـ أنَا أعْرِفُھَآآآآآآ جَيْداً ...