أشّعلُ سّيجارةَ الأّيامْ .. لّأرىْ دّخانَ ذّكرياتٍ مّضتْ ..
أجمّ النــارَ فيْ قّلبيْ حيْنَ أغارُ عّليهِ منْ أّنثّىْ~ أخّرىْ ..
أنـاْ فيْ دوّامةِ أبّوابِ اللّاوعيِ وّ الفّرحِ و اللّافّرحْ .. بّأيّ بّــابٍ عليّ ؟!
هّذاْ مّا يّلمعُ فيْ خاطريْ .. ذّهلنيْ الحبّ لّدرجةِ أنّنيْ دّخلتُهُ منْ أوّلِ بابٍ رأيّتهُ !
حّقّــاً إنّنيْ " بّلهـاءُ " .. بّمعنىْ الكّلمةْ !