بعد عام مِن الفُراق , امسک هاتفہ و اتصَل بها :
حبيبتي : بِ الأمس راودني شُعور سيْ جداً ; و قلبي حدثني بأن أمرا ما يَخُصكِ ليسَ على ما يُرام ;~
فَ أجابتہ : كُنت قلقہ , حزينہ , مشتاقة لک جداََ !
فَ قال : لا تحزني صغيرتي ، فَ حزنکِ يحرِمُني النّوم
* أغلقا الهاتِف , و أكملا الفُراق !!!! ~