البيت الأول في القصيدة: ضحكتُها
البيت الأول في القصيدة: ضحكتُها
هيَ موطني ولها فؤادي موطن
أتفرُّ مـن أوطانها الأوطـان
غازلتها وبيها من زاد الخجل
كالتلي خوية
نقصت الدنيا و ضحكتچ كَملتها .
تنبتّ الرقة بها وكأنها تمتلك حقلاً من الزهور
المُثمرة التي تتورد عندما تلمس يديّها الناعمة
تلكّ الاغصان
ما رأيك بأن نعيد الكَره ؟
تَصنع بأنك غَريب . لنتعارف من جديد ...
كودني وخل نترس دروب المدينة عشك
گودني لعينك دناديش وگلايد
وين شارد يل حدر دشداشتك فانوس لابد
شـحـچـيـت وحَـبـتـك روحـي
عندما تواعدنا عند الثامنة صباحا
انا من ايقظ المنبه