البيت الأول في القصيدة: ضحكتُها
البيت الأول في القصيدة: ضحكتُها
هيَ موطني ولها فؤادي موطن
أتفرُّ مـن أوطانها الأوطـان
![]()
غازلتها وبيها من زاد الخجل
كالتلي خوية
نقصت الدنيا و ضحكتچ كَملتها .
تنبتّ الرقة بها وكأنها تمتلك حقلاً من الزهور
المُثمرة التي تتورد عندما تلمس يديّها الناعمة
تلكّ الاغصان
ما رأيك بأن نعيد الكَره ؟
تَصنع بأنك غَريب . لنتعارف من جديد ...
كودني وخل نترس دروب المدينة عشك
![]()
گودني لعينك دناديش وگلايد
وين شارد يل حدر دشداشتك فانوس لابد
شـحـچـيـت وحَـبـتـك روحـي
عندما تواعدنا عند الثامنة صباحا
انا من ايقظ المنبه