شكراً اختي
موضوع قيم
شكراً اختي
موضوع قيم
شکراً تولیب مجهود و تذکیر جید سلمت یداک
هكذا اذاً فأنت مع السلوك الغربي أستاذ ... !!!
لكن أنا سأخالفك الرأي في هذه النقطة بالذات ... صحيح إن هناك بعض العادات والتقاليد في الاعراف العربية مرهقة من ناحية البذخ والاسراف أو لنقل الإمعان في الكرم المفرط مما يثقل كاهل المضيف والضيف في ذات الوقت إلا إنها من الأشياء التي تعمق صلة التواصل بين اطراف المجتمع ... على عكس ما يحدث في المجتمع الغربي من عدم الاكتراث للغير
هذا ما أراه أنا بخصوص الموضوع ... ولكلاً منا رؤيته
دمت بخير مضيافاً كريماً وقت يجد جدها
تحياتي
شكراااً على التقييم ممتنة لك
رائع
الدكتور الوردي كل ما كتبه قيم وله معنى
فمن وجهة نظري انه يقصد ان يحتفظ الانسان بعزة النفس
لآنه دائماً نحنُ في نقد دائم من قبل الاخرين
احسنتي على الموضوع
تقبلي مروري
مما لاشك فيه إن كل ما كتبه العلامة الدكتور على الوردي ذا قيمة فهو عالم اجتماع ومؤرخ وعرف باعتداله وموضوعيته وهو من رواد العلمانية في العراق
وانا لا اريد أن أُقلل من قيمة وجهة نظركِ التي أحترمها كثيراً للموضوع اتصور هو كان يتحدث بخصوص صفة الكرم المتعارف عليها عند العرب وبالاخص منهم اهل البادية وتأثيرها على النمط السلوكي للفرد .
أسعدني مروركِ أختي العزيزة
واعتز جداااً بوجهة نظركِ للموضوع
تحياتي
شكرااا لك توليب .. والاختلاف في الرأي وارد جدااا .. ممتن للإطراء أيتها الفاضلة
هي بالفعل كما تفضلت تيوليب
ولعلها تعكس شيئا من شخصيتنا ... لعل
وبصراحة اني ما احب الملحة الزايدة ...ههههه
خلي الناس تصير ابسط شوية
شكرا
شكرااا لتفضلك علينا بالمرور
انا ممن يؤيدك بأن الالحاح صفة مقيته ... وكلما غلبت صفة البساطة كلما كانت الحياة اسهل واقل تعقيداً
لكن هااااي مسألة الكرم فد شيء الواحد ميكدر يتغلب عليها
فهي طبع في الانسان
وفي الغالب الطبع يغلب التطبع ولا يستطيع احد ان يتخلص من هذه الصفة ان ولدت لصيقة به
ممتنة لك على المرور
تحياتي