في صباح اليوم التالي، يواجه مكسيموس فلين مرة أخرى، ولكن تصادق رابونزل الحصان والجميع يسافرون مع بعضه البعض إلى المملكة. وفي تلك الليلة، رابونزل تعترف لفلين أنها تخشى أن حلمها قد لا يكون عظيماً كما أنها تتوقع. ويجاوب فلين بلطف أن كل شيء سيكون على ما يرام. ارتفعوا الفوانيس إلى السماء، وثم فلين يعطي رابونزل فانوساً وفي المقابل تعطيه له الحقيبة. ولكن دفع فلين بالحقيبة جانباً ونظر إلى عينين رابونزل قائلاً أنه لم يعد يريد التاج. فلين حاول تقبيل رابونزل، ولكنه لاحظ اللصان—شركائه السابقان—من مسافة. فلين يترك رابونزل لمنح التاج للّصان، ولكن اللصان يتعاملان الآن مع جوثل. واللصان ضربا فلين فاقداً عن واعيه، وربطوه إلى قارب، وجعلوه يبحر عبر البحيرة، جعلاً فلين يظهر كأنه يهرب مع التاج. وثم حولى اللصان اختطاف رابونزل، علماً بقدرات شعرها. وثم جوثل تخون اللصان وتقوم بـ « إنقاذ » رابونزل التي تحطم قلبها، وبعد ذالك رابونزل تعود إلى البرج مع جوثل. وفي الوقت نفسه، يستيقظ فلين ويدرك أن رابونزل في مأزق، ولكن كان مربوطاً إلى القارب وثم قبضوا عليه الحراس، لذلك حاول أن ينادي لها. وحكم على فلين بالإعدام شنقاً من أجل جرائمه ولكنه يكتشف خيانة اللصان الذين الآن تم القبض عليهما. وفجأة جمع الحصان مكسيموس الأشرار من الحانة الذين أنقذوا فلين وسلموه إلى مكسيموس. وثم ذهب فلين مع مكسيموس لإنقاذ رابونزل.