لها شفتان منهما يندى الندى
وفي كل مرة اقبلها انسى من انا
ان تكلمت يصغي الابكم لها
وان طلت على اعمى تجعله يرى
تغزو الهواء بمِسكِ زفيرها
ويسأل الزهرَ العِطرَ ما جرى
تعشقها الصلاة لا هي تعشقها
ففي كل سجدة لها منها قبلة
حسناء الشفاه..........منكِ الشفاه تُعيَ
و دون شفتاكِ............الجمال يُرثى
ما بال شفاهي.............ما بالها
فلقد ادمنتُ تقبيلها
ونسيانُ من انا؟؟؟