جاء في العهد القديم طباعة اليسوعيين المطبوع في بيروت سنة 1932 ميلادية وذلك في سفر الملوك الأول في الفصل العاشر ما يلي :
"فكلّم صموئيل الشعب بسنن الملك وكتبها في سفر ووضعه أمام الرب وصرف صموئيل جميع الشعب كلّ امرئٍ إلى منزله" فجاء بهامش المترجم للكلمات في آخر الكتاب في صحيفة 888 ما نصّه "35 ضاع هذا السفر في ممر الأيّام كما ضاعت أسفار كثيرة غيره"
وجاء في سفر الملوك الثاني في الفصل الأول ما يلي : " ورثى داود شاؤول ويوناثان ابنه بهذه المرثيّة، وأمر بأن يعلّم بنو يهوذا نشيد القوس وهو مكتوب في سفر المستقيم" وجاء بِهامش المترجم للكلمات في صحيفة 889 " هذا الكتاب من جملة الكتب التي فقدت على ممر الأيام" . وقد جاء ذكره في سفر يشوع أيضاً في الفصل العاشر قال "فوقفت الشمس وثبت القمر إلى أن انتقم الشعب من أعدائهم ، وذلك مكتوب في سفر المستقيم" .
وجاء في سفر الملوك الثالث في الفصل الحادي عشر ما يلي : "وأما بقيّة أخبار سليمان وجميع ما عمل ووصف حكمته فهي مكتوبة في سفر أخبار سليمان"
وجاء بِهامش المترجم للكلمات في صحيفة 890 "قد ضاع هذا السفر منذ زمان مديد ."
من كتاب الخلاف بين التوراة والقران