أثارنا في
آثارنا التي تم نهبها عبر العصور و ربما يكون اكثر مرارة هو ما حصل من نهب و سلب و تخريب منظم لأهم معالم العراق الحضارية و الثقافية و في الصدارة منها المتحف العراقي و المكتبةالوطنية بقصد ليس محو الذاكرة العراقية حسب و انما الهوية الوطنية لهذه الغاية ...
من المفرح ان نجد الحضاره العراقيه منتشره في اغلب مناطق العالم ك برلين و فرنسا وغيرها
ولكن المحزن انه جميعها قطع اصليه كلن المفروض ان تبقى هذا القطع في العراق ومايوجد في هذا
البلدان هي نسخ
ولكن ندعو من االعلي القدير ان ترجع كلها بسلام الى بلدها العراق