صرخة مدوية نطلقها ليتردد صداها في آذان كل مسؤول وصاحب قرار في العراق بعد تكرار جرائم قتل الاطفال في مدننا ما ذنب الأطفال؟
أطفال بلا حاضر بلا مستقبل أطفال كُتبت عليهم المعاناة الأبدية.
أطفال لا يعرفون من الألوان غير اللون الأسود.
أطفال يعيشون صدمات الحرب وَ معاناته
شهداء المدرسه الذين استهدفتهم يد الغدر والارهاب في تلعفر .
تحيه لكم يا اطفالنا الشهداء ذهبتم وسنلحق بكم يوما ما .
الخبر الذي تناقلته الصحف والقنوات الفضائية
شاحنه كبيره تقتحم مدرسه ابتدائيه في قرية القبك في تلعفر وتفجر المدرسه حيث اسفرت عن استشهاد 18 تلميذ من طلابها .
انا لله وانا اليه راجعون