النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

خلل جيني وراء تردد الرجل بالزواج ..!!!

الزوار من محركات البحث: 3 المشاهدات : 1043 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,946 المواضيع: 10,518
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87271
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    مقالات المدونة: 18

    خلل جيني وراء تردد الرجل بالزواج ..!!!

    يسعد مساكم برضى ربي الرحمن

    مقال أعجبني ودراسات علميه فأحببت نقلها بين أيديكم ,,



    يتردد الرجل كثيراً قبل الزواج وذلك نظراً لظروفه المالية أو لأنه لم يجد شريكة حياته، ولكن الأمر لم يعد هكذا، فقد وجد باحثون أن سبب تردد الرجل فى الزواج يرجع إلى خلل جينى يصيب هرمون الارتباط، مؤكدين أن الرجال الذين يرثون متبدلاً جينياً يؤثر على هرمون الارتباط معرضون لمواجهة مشاكل زوجية عديدة كما أن احتمالات زواجهم أقل بكثير من غيرهم.
    وقام فريق البحث السويدى من معهد كارولينسكا بمراقبة الحمض النووى لدى 552 توأماً كانوا جميعاً فى علاقة طويلة ولديهم أطفال، بعضهم متزوجون وآخرون يسكنون مع شركائهم فقط، وطرحت على الرجال والنساء سلسلة أسئلة عن علاقاتهم وقورنت الأجوبة حسب تكوينهم الجيني.

    وتبين أن الرجال الذين يملكون الصيغة 334 من الجين "AVPR1A" حصلوا على نقاط منخفضة من زوجاتهم أو شريكاتهم فيما يتعلق بمتانة العلاقة، وكان احتمال زواجهم منخفضاً، أما إذا كانوا متزوجين، فقد تبين أنهم يعانون مشاكل زوجية كثيرة.

    وأظهر البحث أن فرص تعرض زواج لأزمة كبيرة خلال السنة الماضية تضاعفت لدى الرجال الذين تبين أن لديهم نسختان من الصيغة 334، واستنتج الباحثون أن هذا الجين الذى يحمله 40% من الرجال، يؤثر على طريقة استخدام الدماغ لمادة الـ"فازوبريسين"، مع العلم أن هذا الجين مرتبط أيضاً بمرض التوحد الذى يتميز بوجود مشاكل فى التفاعل الاجتماعي.

    يذكر أن النساء المتزوجات من رجال يحملون نسخة واحدة أو أكثر من الجين أقل اكتفاء بعلاقاتهن من النساء المتزوجات برجال ليس لديهم هذا الجين.

    تشابه بين الأزواج

    كثيراً ما نلاحظ شبهاً كبيراً بين الأزواج، ويفسر العلماء ذلك من تقاسمهما للتجارب معاً.
    وشرحاً لذلك أطلق علماء الأحياء بجامعة ليفربول هذه الدراسة لفحص السبب في أن العديد من الأزواج يميلون لشبه أحدهما الآخر.

    ويشرح الطبيب توني ليتِل بالقول: "هناك اعتقاد شائع بأن الأزواج خاصة منهم من عاشا معاً لسنوات عديدة يشبه أحدهما الآخر ؛ ولفهم السبب في حدوث هذا تأملنا الافتراض بأن الناس يصنع الواحد منهم شخصيته بناء على تقاطيع وجهه ؛ فوجدنا أن الملاحظات العمرية ، والجاذبية ، والشخصية كانت شديدة الشبه بين الزوجين ؛ فمثلاً إذا صُنّف وجه الأنثى بأنه "اجتماعي النزعة" ، فمن المحتمل الكبير أيضاً أن يصنّف وجه شريكها على أنه "اجتماعي النزعة".
    فيقول: "وجدنا أيضاً أن الزوجين المقترنين من فترة طويلة أنهما ذوا شخصيات أكثر تشابها عن أولئك المقترنين لفترة غير طويلة، وينتج هذا من تقاسم التجارب معاً مما يؤثر على مظهر وجهيهما".

    دماغ العاشق

    وفي دراسة أخرى حاولت إجراء الكشف على عقول أولئك المحبين، ظهر للباحثين أن دماغ العاشق يفرز سلسلة من المواد الكيماوية المنشطة.
    ومن شأن هذه المواد إحداث حالة من النشوة، تشبه إلى حد بعيد الشعور الذي يصاب به المدمنون على السموم بأنواعها.

    وقد وجد العلماء أن من المواد التي يفرزها الدماغ أثناء الوقوع في الحب مادة "بنيلتيلمين" الموجودة في الشوكولاته، ويدمن الشخص على تلك المواد التي يفرزها الدماغ.

    ويفترض العلماء أن تكون مشاعر العذاب، والتي تتبع الانفصال عن الحبيب، مشابهة بشكل أو بآخر للشعور الذي يصيب الأشخاص المدمنين الذين يحاولون ترك هذه الآفة.

    الإدمان سر بقاء الزواج

    ومما يفسر بقاء الأزواج معا لمدة طويلة قد تستمر إلى نهاية العمر، توصل مجموعة من العلماء الأمريكيين إلى أن الحب يصل بالأزواج إلى حالة من الإدمان لبعضهما البعض.

    وخلص العلماء من إجراء أبحاثهم على فئران الحقل، وهي تتزاوج مع نفس الشريك طوال مدة حياتها، أن هناك غدتين في مقدمة الرأس لهما دور أساسي في الشعور بالارتباط وهما نفس الغدد التي تدفع الإنسان إلى الإدمان على المخدرات والجنس والطعام، ومن هنا توصل العلماء إلى أن أن الوقوع في الحب يزيد من إفراز هذه الغدة.

    أما فيما يخص مشاعر الحب الخاصة بالأمومة، فبعكس ما قد يتصور من أن الحب والحنان الزائد الذى تمنحه الأم لوليدها يربى أولاداً ضعيفي البنية والشخصية، أكد المحلل النفسانى الن براكونيه فى كتابه الأم والأبن، أنه كلما كانت الأم محبة، زادت فرص الأبن فى أن يكون رجلاً سعيداً.
    ويقول المؤلف إن الأم كثيراً ما اتهمت بأن العلاقة الوثيقة بينها و بين ابنها هى المسئولة عن الصعوبات التى يواجهها هذا الابن، وكذلك صورة الأم التي تفرط فى العناية بأولادها قد فسرها البعض بأنها سلبية، ولكن هذه الاتهامات كما جاء في فصول هذا الكتاب قد جانبها الصواب، حيث أظهرت التجارب أن الحب الذي تمنحه الأم لأولادها يجعلهم أقوياء

  2. #2
    صديق مشارك
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: بالعراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 144 المواضيع: 2
    التقييم: 8
    مزاجي: ممتاز
    المهنة: ماكو
    أكلتي المفضلة: كباب شوي
    موبايلي: مايعجبني اكول
    آخر نشاط: 13/July/2014
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى سوران
    حلوة الدراسات .
    عندي ولد صديقي دمرنا ...يومية يخطب ويعوف ، يخطب ويعوف ، تالي حتى العمر تقدم بيه وهسة مدا يلكي وحدة تقبل بيه وصاير كآبة ، والله يمكن عنده هذا الجين البلوة ..مو يمكن اكيد.

  3. #3
    مدير المنتدى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوران مشاهدة المشاركة
    حلوة الدراسات .
    عندي ولد صديقي دمرنا ...يومية يخطب ويعوف ، يخطب ويعوف ، تالي حتى العمر تقدم بيه وهسة مدا يلكي وحدة تقبل بيه وصاير كآبة ، والله يمكن عنده هذا الجين البلوة ..مو يمكن اكيد.
    خطية الله يسهلة امره انشاءالله شكرا لردك

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    مس ليدي
    تاريخ التسجيل: April-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,002 المواضيع: 98
    التقييم: 88
    مزاجي: جدا
    موبايلي: نوكيا
    آخر نشاط: 9/January/2015
    ههههههه شكرا سوزان هذا صدك بلوه الخلل
    الله يسهل للبنات والشباب خطيه

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال