يبحث المواطن الأردنى طارق محمد مصلح عن براءة اكتشاف على المستوى المحلى
والدولى لاكتشافه عنصر الهيتون "ht" المكون للظلام والذى تساوى كتلته "0,001"
من كتلة الفوتون، مما سيؤدى إلى اسقاط العديد من نظريات الفيزياء المتعلقة بالضوء
التى تدرس فى الجامعات المحلية والدولية.
واضاف مصلح أن اكتشافه لعنصر الهيتون عام 1999 جاء من خلال طرح اسئلة تقليدية
حول كيفية اختفاء الضوء بالسرعة الهائلة، وما هى الفترة التحويلية وراء هذه الظاهرة،
حيث عجزت الإجابات العلمية التقليدية على اعطاء جواب منطقى لهذه الظاهرة بأن تكون
الأجسام قد امتصت هذا الكم الهائل من الفوتونات الضوئية، ولأن الإجابة التقليدية متناقضة
لعلم البصريات وذلك لأن البصر يتم من خلال انعكاس الفوتونات الضوئية عن الأجسام إلى
العين لتتم عملية الرؤية وخاصية الامتصاص الموجودة لن تعكس الفوتونات ولن تتم الرؤية
هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى فإن سرعة امتصاص الأجسام للفوتونات الضوئية عند
انطفاء الضوء سيعدم الرؤية نهائيا وهذا ما دفع مصلح للتشكيك فى هذا الكلام وافتراض
وجود قوة وراء ذلك. مشيرا إلى أن هذه القوة تكمن فى الإنتشار الواسع لعنصر الهيتون
"ht" والذى يغطى أكثر من ثلثى الكون حيث أن الدلالات العلمية على وجود ما يسمى
بالمفهوم التقليدى "الظلام هو أكبر دليل على صحة النظرية لأن أى امتداد للضوء يكون
داخل عالم الهيتون وهذا الإمتداد هو امتداد مشروع بقوة وديمومة المصدر الضوئى
وابسط دليل على ذلك هو توازن عمليتى الشروق والغروب حيث تمثل كل ظاهرة منهما
توازنا بين قوتين.
وقال مصلح أن الهيتون هو العنصر المكون لما يسمى بالظلام وكتلته تساوى 1/1000 من
كتلة الفوتون الضوئي. وتصل سرعته إلى "10 61" وهذه السرعة غير مضاهية لسرعة
الضوء أو الفوتون الضوئى الذى تبلغ سرعته "10 83" حيث يعمل عامل الإنتشار الهيتونى
على السيطرة على السرعة الضوئية. لأن أبعد نقطة يصل إليها الضوء هى فى امتداد عالم
الهيتون، ليأتى دور العصب الهيتونى وهو القوة الإستشعارية للهيتونات بإنقطاع مصدر
الضوء، حيث أن سرعة العصب الهيتونى تفوق سرعة الضوء بأضعاف مضاعفة لتصل
إلى "دقيقة/سنة ضوئية" وبمعنى آخر فإن سرعة الهيتون+ انتشاره أقل من سرعة الضوء
وسرعة العصب الهيتونى أكبر من سرعة الضوء وبهذا يكون دور العصب الهيتونى أكبر
من الإمتدادات الضوئية الواسعة "الفلك" واكثر منها فى الإمتدادات المحصورة.
منقول ..
أذا عندكم معلومة حول الموضوع ارجو اضافتهة لان كل هذ الحجي وما قنعني
..!