ئهم دهرگايه به چهندين شێوه ناوى هاتووه (دهرگاى موسڵ ، دهرگاى سنجار ، دهرگاى سهقافه ) لهم دهرگايهدا دوو بهردى گهوره ههيه لهسهر شێوهى مرۆڤ ياخود بڵێين له نێوان ئهم دوو بهرده شاكارى مرۆڤى ئهشوبى ههيه ،بهپێى ووتهى شوێنهوار ناسهكان ئهم بهرده لهسهردهمى (ئهشيوييهكان)(پارت غهرسيون) دۆزراوهتهوه ،بهڵام مێژوو ناس (ئهنوهر مايى) له كتێبى (كورد له بادينان) باس له كۆنى ئهم شارستانيه دهكات و بۆ سهردهمى ئاشوريهكان دهگهرێتهوه ئاماژه بهوه دهكات كه ئامێدێ پارێزگايهك بووه لهسهردهمى ئاشوريهكان ئهم ناوچهيه ناونراوه لهسهردهمى پێش ئيسلام .
.................................................. ....................
عُرفت هذه البوابة باسم " بوابة الموصل " أو " بوابة سقافا " أو " بوابة سنجار " ،وكانت تحتوي على صخرتين شبيهتين بشكل انسان واللافت بين الصخرتين تواجد لمعالم الانسان الآشوبي . ووفق آراء علماء الآثار فانّ هذه الصخور قد وجدت في زمن " اشكانيان " ( بارت - الفرثيون )، لكنّ المؤرخ أنور مايي من خلال كتابه " الأكراد في بهدينان " - في منطقة العمادية- يتحدث أكثر عن قدم تلك الحضارات و يقول العمادية أو بناية ميديان أو محافظة ميديان و أصبحت في ما بعد الحمادية. و هذه المنطقة أُطلق عليها هذه التسمية في عصر ما قبل الاسلام - و باتت مشهورة في ذلك الوقت- و اعتبرت أقدم من محافظة " نينوى " فقد كانت عاصمة الآشوريين كون هذه المحافظة الأقرب لكهف "شاندر " وقد عثر داخلها على معالم أثرية و هياكل بشرية تعود لفترة ما قبل 75000 سنة قبل الميلاد ..