خلوة بـ قلبى كى أنصحه بهجر الغرام
فثار وهاجم كيف أكـون بلا حبا و غـرام
جوابته بحناناً طليقاً سعيداً بـدون ألااّم
قـــال بل حزينـا حائرا فى حالـة انعدام
ربــااااااااااااه
كيـف أجبــر قلبــاً غريقــاً فـى الهيـام
أريده أن ينعم بحياه مليئه بـ الاحـــلام
بــدون أحـــزان ولا بحــوراً من الأوهـام