TODAY - 20 October, 2010
إقتباسات مختارة
لَيْسَ يَرْقَى الأَبْنَاءُ فِي أُمَّةٍ مَا ... لَمْ تَكُنْ قَدْ تَرَقَّتْ الأُمَّهَاتُ
جميل صدقي الزهاوي
شاعر وفيلسوف عراقي
TODAY - 20 October, 2010
إقتباسات مختارة
لَيْسَ يَرْقَى الأَبْنَاءُ فِي أُمَّةٍ مَا ... لَمْ تَكُنْ قَدْ تَرَقَّتْ الأُمَّهَاتُ
جميل صدقي الزهاوي
شاعر وفيلسوف عراقي
TODAY - 21 October, 2010
إقتباسات مختارة
إنَّ اشدَّ الناسِ حسرةً يوم القيامة عبَدٌ وصف عدلاً ثمَّ خالفهُ إلى غيره
محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب المعروف بـ "محمد الباقر"
الامام الخامس عند الشيعة الإمامية
TODAY - November 10, 2010
إقتباسات مختارة
أزهد في الدنيا يحبك الله وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس
نبي الاسلام محمد صلى الله عليه وآله
الحياة إما أن تكون مغامرة جريئة أو لا شيء.
هيلين كيلر
عَلى المَرءْ أنْ يَنتظر حلول المَساء .. ليَعرفْ كم كانَ نهارهُ عظيماً
وليام شكسبير
لا تسألينے گم أهواڪِ أميرتے
هل يعـــرفُ البـפـرُ عددَ قطراتِہ
هل يـפـسِبُ القلبُ عددَ دقاتِہ
أنا مثلهما
بل أڪـثر
هل أصفُ هواي . . ؟
لا . . لا أقدرُ
أنا لا أجدُ وصفاً لمحبتے
الصوتُ يٌسجـטּُ فے פـُنجُرتي وفے فَمے
فهل يَڪفيكِ أטּّ פـروفے نبضاتے
وأن مِدادي مِـטּ دَمے . . ؟
لا تسألينے گم أهواڪِ أميـرتے
أنا لا أعرفُ گيفَ أصفُ مـפـُبتے
تلڪ أطوارُ هواي
هذي بعضُ حقيقتے
كم من ليلةٍ قضيتُها أمامَ نافذتي أتأملُ ذاكَ الضوءَ
وأناجيه . . .
علّه يخبرُني عنها بعضاً مما يخفيه الظلامُ عني
علّه يستطيعُ مالم أستطعه ُيوماً
أعتدتُ كلّ ليلةٍ ألا أنامَ قبلَ أن يخبو ذلك الضوءُ البعيدُ مرمى البصرِ
فأشيعُه بنظراتٍ أجهدُ كيلا تكونَ دامعةً
وأحاربُ نفسي محاولةً مني لرسمِ ابتسامةٍ على ثغري
ثمَّ أودعُه بكلماتٍ . . . :
حبيبتي لم أكنْ أعرفُ قبلَ أنْ ألتقيكِ أنَّ الملائكةَ أيضاً تنامُ
أيها الضوءُ الذي انطفأَ:
الآن سأطفئ ضوئي ها هنا
فثمةَ موعدٌ ما بيني وبين ملاكي
أعرفُ أنها لا تعرفُ كيفَ يكونُ لقاؤنا
ولكني كذلكَ أعرفُ أنها ستأتي
فهي كما لا تغيبُ عن يقظتي فقد اعتدتُ كلَّ ليلةٍ أن تزورَ أحلامي
أيها الضوءُ الساكنُ غرفتي
لما لا زلتَ ساهراً وقد نامتْ حبيبتي
لربما ألتقيكَ أيها الضوءُ غداً
أيا كلَّ شئٍ يعرفُ كم أحبُّها
لا تخبروها عن عشقي لها
يكفيني منها طيفُها
أما أنا ذلك الرجلُ الذي يهواها
فإني سأبقى أحبُّها
"رأى متعب الهذال سربا من طيور القطا يحوم. نظر إلى الرجال في المعسكر امتلأ إحساساً قوياً بالنهاية وماكادت تلك الآلات المجنونة تبدأ حتى صرخ صرخة حادة موجعة:
- حسافا..... حسافا.......يا وادي العيون ! "
مدن الملح : التيه _ عبدالرحمن المنيف