ما بَيْنَ الشَّفَتيَنِ ِمِلاذٌ ,,
يُؤْسِرُنِي اِلى اقْصَى الدُّنيْا ,,
حيَثُ التَّاريَخِ هُنا يَكْتُب ,,
كُلَّ الافلآكِ هُنا تَرْقُص ,,
وَطيُورَ الحُبِّ هُنّا غَنَّتْ ..... وَطُيورَ الحُبِّ هُنا وَقَفَتْ ..؟
تتَعَلَّم كَيْفَ أُقَبِلُها ..!!
شَفتاها أَغْلى مَآ أَمْلُك ...
سَأُقَبِّلُها حَتَّى اَهلَكْ ...
الشَفَةُ السُفْلى قَدْ دَرَّتْ ,, مِنْ أَعْذَبِ ما يَروِي مُنْهَك ..
فِيها عَسَلُ ما احلاهُ ,, وبها عِطْرٌ كَمْ اهواهُ .
اتَمنَّى لَو فِيها بَذرٌ ..
لَزَرَعْتُ شِفاها في بَيْتِي !!
لِتَكُونَ حَدِيقَةَ احْلآآمِي !
وَاُقَبِلُها كُلَّ صَباحاً .. وَاشَمُّ بِها كُلَّ مَساءاً .. واُداعِبُها حَتَّى تَزْهُر ...
وَاَقوم بِما لا قَدْ يَخْطر ..
سَاُقَبِلُها دَوماً ابداً ...وسَأَسْقِيها ماءَ شِفاهِي ..... حَتَّى تَثْمِرُ اَكْثَر اَكْثَر ..
بقلمي : مصہطفہے آلعہہتآبہہے