يمر كل إنسان بفترات يكون فيها مشغولاً جداً لعدة أيام فلا يجد متسعاً منالوقت للنوم بشكل كافٍ. فبينما يتحاج الإنسان للنوم لثماني ساعات، قد ينام 4 ساعات وفي اليوم التالي 5 ساعات ثم اليوم الذي يليه 4 ساعات... وهكذا حتتى يتراكم لديه عجز في مقدار ساعات النوم المكلوب لجسده.
تأثير ذلك على المدى القصير: ذهن مشوش ورؤيا غير مثالية وقيادة ضعيفة للمركبة وصعوبة في التذكر.
تأثيره على المدى البعيد: البدانة ومقاومة الإنسولين وأمراض القلب.
يقول الباحثون المختصون بالنوم أن عدد الساعات الذي يحتاجه الإنسان وراثي، حيث تحدد الجينات التي لديك ذلك. هناك من يحتاج 6 ساعات فقط، بينما يحتاج البعض إلى 10 ساعات أو أكثر.