كسور أنيقــــــــة!
في الفناء
اوقعت الصبية
قارورة
زيت الزيتون
وصرخت
وبكت
كان وقت
غداء الظهيرة...
تململت من الضجيج...
إلى ان نال الزكام انفي؟
رائحة الزيت العطرة
ملئت المكان...
انتبهت ثانية
للفتاة
وهي
لا زالت
تئن همسا!
هاكِ
دينار ذهب
اشتري بهِ
اخريات
فهو ثمن
هذا
الانكسار
الانيق!
جولة في خبايا الابتكـــــار....
صباح يو الاثنين 02 أيار 2011
ميونخ...
محمد بياتي