زهرة اللوتس .. عفواً .. والشكر لك على حضورك المميز .. كما نأمل أن نرى حضوراً آخر وآخر لك هنا .. كل التقدير .. وشكراً لك على التقييم
زهرة اللوتس .. عفواً .. والشكر لك على حضورك المميز .. كما نأمل أن نرى حضوراً آخر وآخر لك هنا .. كل التقدير .. وشكراً لك على التقييم
شكرا فكره رائعه
أجمل انسان .. عفواً .. ستكون أكثر جمالاً لو شاركتم في رفدها بالجديد .. مودتي
يبدو انني ساغتني غناءً ثراً بواسطتك صديقي شيفرة ..... لك وافر التقييم
مبادرة مميزة ...شكرااا استاذ
صديقي تراتيل .. متأكد أننا سنكون أكثر ثراءً واكتنازاً بما هو نافع من خلالك .. شكراً لك على حضورك الفاعل .. وتقييمك الثمين
طوق الياسمين .. الأكثر تميزاً هو ما سنشهده من خلال طرحك المميز .. ممتن أنا للتقييم .. وللحضور اللطيف
كاتب ياسين
ولد ببلدية زيغود يوسف بولاية قسنطينة في 6 أوت 1929. بعد فترة قصيرة تردد أثناءها على المدرسة القرآنية بسدراتة التحق بالمدرسة الفرنسية ب بوقاعة lafayette سابقا ولاية سطيف سنة 1935 إلى غاية سنة 1941 حيث بدأ تعليمه الثانوي بسطيف حتى الثامن من شهر ماي 1945. شارك في مظاهرات 8 ماي 1945، قبض عليه بعد 5 خمسة أيام ببوقاعة فسجن وعمره لا يتجاوز 16 سنة، وكان لذلك أبعد الأثر في كتاباته. بعدها بعام فقط نشر مجموعته الشعرية الأولى "مناجاة". دخل عالم الصحافة عام 1948 فنشر بجريدة الجزائر الجمهورية (ألجي ريبيبليكان) التي أسسها رفقة ألبير كامو، وبعد أن انضم إلى الحزب الشيوعي الجزائري قام برحلة إلى الاتحاد السوفياتي ثم إلى فرنسا عام 1951. قبل وفاته تقلد عدة مناصب، منها منصب مدير المسرح بسيدي بلعباس. توفي في 28 أكتوبر 1989م بمدينة غرونوبل الفرنسية، عن عمر يناهز الستين، نقل جثمانه ودفن في الجزائر.
كاتب ياسين هو أب لنادية، هانس و أمازيغ كاتب عضو في الفرقة الموسيقية المعروفة ڤناوة ديفيزيون.
من مؤلفاته
قدم الكاتب الجزائري العديد من مسرحياته على خشبة المسرح في كل من فرنسا و الجزائر.
- مناجاة (شعر 1946)،
- أشعار الجزائر المضطهدة (شعر 1948)،
- نجمة (رواية 1956)،
- ألف عذراء (شعر 1958)،
- المضلع النجمي (رواية 1966)،
- دائرى القصاص (مجموعة مسرحيات 1959)،
- الرجل ذو النعل المطاطي (مسرحية 1970).
والف كاتب ياسين رواية نجمة1956 التي قال عنها كاتب ياسين هل ماتت روحها الجزائرية عندما كتبتها بالفرنسية واعتبرها النقاداجمل نص بالفرنسية لكاتب من اصل غير أوروبي حيث عبر ياسين بصدق عن فترة مؤلمة في حياة الجزائريين واكمل مسرحية المراة الطائشة عام 1959.
شكراً لك وردة على ما اتحفتنا به .. وكل التقدير لك على الجهد .. وأكيد تقييم مستحق وبجدارة
شكرا على طرح