بالاسناد ، عن ابن البطائني ، عن أبان بن عبدالملك ، عن كرام الخثعمي ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : من قرأ إذا جاء نصرا الله والفتح في نافلة أو فريضة نصره الله على جميع أعدائه ، وجاء يوم القيامة ومعه كتاب ينطق ، قد أخرجه الله من جوف قبره ، فيه أمان من جسر جهنم ، ومن النار ، ومن زفير جهنم ، فلا يمر على شئ يوم القيامة إلا بشره وأخبره بكل خير حتى يدخل الجنة ، ويفتح له في الدنيا من أسباب الخير مالم يتمن ، ولم يخطر على قلبه (٢). ـ : من قرأ إذا جاء نصرالله في نافلة أو فريضة نصره الله على جميع أعدائه وكفاه المهم-----------بحارالانوارللعلامة المجلسي
منقول