خاتمة البدء ,,,,
براءة ذمة وإخلاء مسؤلية ..
أتجاهها صرخة فاهي .. احاول تكميمه بصبر مفتعل ..
يضج كلي.. يقوس كتف بعضي بـ أزرقاقٍ يتكاثف .. يتعاظم بالروح كـ مس ..
بـ صرخةٍ خرساء ضجت بالنحيب ..
........................,,,,,,
أتراشفُ أخطائي( البكر) ..فهي لا تعريني..تهدهني لتغفو الامنيه على مهل .. لا بأس .. لابأس يابريق ..
ما زال يتعفف بعضي.... حيث أن لبعضي تساؤلا مبرحا.. ان بعضي المسكين ..كابد وجع المخاض بـ أعتصار ..بـ أستنزاف ..بـ تصلب..
اذ انه رتل دهشته بذهول الضجر المنقوش على هالات الوجع ..
فهو يسأل دائما من أجبر مفاصل البقاء عل امتداد فوق جبين الحاجة ؟؟
سؤال بغيض ..كـ شنق الامنيات بمراجيح الطفولة ..
منفى .. مابين يقظة .. وحلم ..
و
صمت ..
صمت ..
يصطدم بمقصلة ريح ..
فـ هيا يا كلي ..تلاشى من فوق معارج الحلم ..بثبات وارسم مستقبلا مذبوحا بالتمني ..
فدندنة القهر تؤكسدني بترف..
هيا ..هيا رتل معي آيات الهروب بـ أنصهار الانتظار ..
امضي معي .. نصمت بـ أنتظار الانصهار ...
انا بريق الماس